الصفحه ٨٤ :
النحاة (١) إلاّ أنّه لم يرد الدعاء على هذه
الصورة مجاباً في القرآن الكريم (٢)
والله أعلم بالصواب
الصفحه ٣٨ : الإسلام قد شرع
التحيّة وأكدها بقوله سبحانه : ( وإذا حييتم بتحيّة
فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها إنّ الله كان
الصفحه ٧١ :
مضمر (١) « لكونه بدلاً من اللفظ منها المصادر
التي تستعمل في الدعاء للإنسان أو عليه فإن كان له فعل
الصفحه ٧٩ :
مجيئها للنهي مرّة وللدعاء
مرة أخرى وبغير ذلك من المعاني (١)
ولاريب في أنّ الاختلاف في معاني ( لا
الصفحه ١٠٤ : ـ والله أعلم ـ.
دعاء
آدم :
على كثرة ما
وردت قصة آدم في القرآن الكريم إلاّ أنّ دعاءه لم يذكر إلاّ في
الصفحه ١٢١ : : ( فاستجاب له ربّه فصرف
عنه كيدهنّ إنّه هو السّميع العليم )
(٢) » (٣).
وفي الدعاء
الثاني نرى تقديم الثنا
الصفحه ١١١ :
إلى الله تعالى
فإنّه يستحبّ تقديم الثناء على الله بما هو أهله وذكر صفاته وحمده وشكره ثمّ يسأل
الصفحه ٥ :
كلمة
المركز
الحمد
لله حمداً كثيراً يليق بجلاله ، وصلّي الله نبيّنا محمد وخير البرية آله
الصفحه ٢٣ :
يا
أيّة السّاحر ادع لنا ربّك بما عهد عندك إنّنا لمهتدون ) (١)
أي سل لنا ربك
(٢) ومثلما أن معني
الصفحه ٩٣ :
باجتهادٍ وتيضرّع راجياً النجاة قال تعالى : ( فإذا ركبوا في الفلك
دعوا الله مخلصين له الدّين فلمّا نجّاهم
الصفحه ٧٣ :
( سلّمكم الله
سلاماً ) ثم حذف الفعل لكثرة الاستعمال فبقي المصدر منصوباً وكان النصب والفعل على
الصفحه ٥٥ : فإما أن يكون واجباً
للطاعة أو مندوباً وهذا ما تعرّض له البلاغيون وفرّقوا بين صدور الأمر من العالي
رتبة
الصفحه ٢٨ : ... إنما الصلاة لزوم ما فرض الله
والصلاة من أعظم الفرض الذي أمر بلزمه » (٥).
وأري أن هذا
المعني جزء من
الصفحه ٥٨ : ومن الأقل ـ فيما
يتعلق بكتاب الله العزيز يجريعليها ما يجري على فعل الأمر والفعل المضارع من
الحالات
الصفحه ٦٨ : قوله
تعالى عن الدعاء « فتكون نتيجة الطمس عدم الإيمان وليس فيه تنصيص على أن ذلك مراد
له وإنما هو تقدير