الصفحه ٨٦ :
غفر الله لأحمد
بمعنى اغفر اللّهمّ لأحمد وقولنا : ( يغفرالله لك ) بمعنى ( ليغفر الله لك ) وكذلك
الصفحه ١١٦ :
بيحيى
مصدّقاً بكلمة من الله ... ) (١).
في حين أنّ
إجابة النداء في سورة مريم لم يرد فيها للملائكة
الصفحه ٧٧ :
في باب المصادر التي
تنتصب بفعل متروك إظهاره تقديره : « أسبّح الله تسبيحاً » (١) أي إنّ الناصب له
الصفحه ١٢٠ : ينبغي لأحدٍ من بعدي إنّك أنت الوهّاب ) (٢).
حيث دعا الله
عزّوجلّ أن يجعل له « معجزة تختصّ به كما أن
الصفحه ١٣٥ : أعطي ما سأل من النظرة كانقد أعطي الخلود وبقاء
لا فناء معه وذلك أنّ لا موت بعد البعث فقال جلّ ثناؤه له
الصفحه ٣١ : وملائكته
يصلّون ويثنون بأحسن الثناء ويدعون له بأزكى الدعاء » (٢).
وقال تعالي : (
.. وصلّ
عليهم إنّ صلاتك
الصفحه ٥٠ : ـ وشياطين الإنس
الطاغين والمتكبّرين في الأرض قال تعالى : ( وإمّا ينزعنّك من
الشّيطان نزع فاستعذ بالله إنّه
الصفحه ٤٣ : ، التنزيه ، وسبحان الله معناه
« تنزيه الله عن كل ما لا ينبغي له أن يوصف » (٢)
بمعنى أن كل من نزّة صفاة تعالى
الصفحه ٤٦ : : ( .. ادعوني أستجب لكم ... ) (٦)
والله أعلم
(٧).
ولتقارب معاني
الألفاظ المتضمنة لمعنى الدعاء والدالة على أن
الصفحه ٨٧ : عبادتك » (٤) ومنه قوله تعالى : ( ... قاتلهم الله أنّي
يؤفكون ... )
(٥) ومعنى قوله : (قاتلهم الله) « خبر
الصفحه ١١٩ : هوج فلم
يرد له إلاّ موضع واحد في دعائه على قومه وطلبه نصرته تعالى بعد أن كذّبه قومه وجاهروا
في كفرهم
الصفحه ٦ : .
وإذا
انضاف إلي ذلك بأنّ الله عزّوجّل قد أمر عباده بدعائه وضمن لهم الاستجابة علمنا أن
الدعاء طريق إلي
الصفحه ٧٦ : : « ألزمهم الله سحقاً » (٧).
ومن الجدير بالذكر أنّ هناك مصدراً دالّاً على الدعاء إلاّ أنّ الخلاف يظهر في
الصفحه ٨٣ : ء منّا )
(٢). (٣) فليس هذا باستفهام حقيقي إذ ليس يعقل «
أن يظن موسى ـ لأن الكلام على لسانه ـ أنّ الله
الصفحه ١٢٦ : فإنّهم رغبوا إلى الله تعالى أن
يكفيهم ما يستطيعون حمله بمشقّة وعناء وما لا يقدرون على حمله أصلاً والله