الصفحه ٧٧ : يكون مشتقّاً منه
كما هو متعارف لأن سبح « فعل ورد على سبحان بعد أن ذكر وعرف معناه فاشتقّوا منه
فعلاً
الصفحه ٨٣ : ء منّا )
(٢). (٣) فليس هذا باستفهام حقيقي إذ ليس يعقل «
أن يظن موسى ـ لأن الكلام على لسانه ـ أنّ الله
الصفحه ٨٦ : ـ للأسباب التي ذكرناها وهي
التفاءل بالاستجابة والإخبار عنها بلفظ واحد دالّاً على الماضي والحال والاستقبال
جا
الصفحه ٩٢ :
واختلاف أساليبها وتنوّع
مستوياتها فمرّةً يجد حثّناً على الدعاء وثانيةً تعليماً له وثالثةً بياناً
الصفحه ٩٦ : المؤمنين الذين يدعونه ويطلبون منه الغفران والرحمة
قال تعالى على لسان أهل النار : ( قالوا ربّنا غلبت
علينا
الصفحه ١٠٩ :
الأصنام ) (١).
ونلحظ في تكرار الدعاء في سورة إبراهيم تفاوتاً في التعبير حيث جاء لفظ البلد على
الصفحه ١١٠ : تعالى : ( الّذي خلقني فهو يشفين
* والّذي يميتني ثمّ يحيين )
(٣). (٤) فقد أثنى على الله تعالى وعظّمه بأن
الصفحه ١١٢ : ترتبيب دعاء موسى بدءاً من سورة القصص حيث نجد
فيها التفصيل لقصّة موسى قبل نبوءته وما جاء على لسانه من دعا
الصفحه ١١٧ : القرآن الكريم بقوله : ( إذ نادى ربّه نداء
خفيّاً )
(٢).
ففي صفة الخفاء
دلالة على قرب المدعو من الداعي
الصفحه ١٢١ : ء على الله تعالى وإنعامه قبل الطلب منه.
(٤) وفي هذا أدب رفيع سبقت الإشارة إليه في دعاء إبراهيم قال
تعالى
الصفحه ١٢٩ : المواقف منها عند القتال وسؤالهم الصبر
والثبات والنصر على الأعداء (٣) ومنها التصديق بالرسل
(٤) ومنها دعا
الصفحه ١٣٠ :
ومثلما كان للمؤمنين مكان في القرآن كان للمرأة المؤمنة
محلّها في الدعاء كما جاء على لسان امرأة
الصفحه ٦ : ) للأستاذ علي موسي الكعبي غير أن بحث الدعاء هنا جاء علي منهج
آخر تقيّد بحدود الكتاب العزيز فقط ليجلو لنا
الصفحه ١٧ : أقوال العلماء والمفسرين في حمل معني العبادة
علي اللفظ أو معني الطلب والدعاء أو اعتبار جواز المعنيين في
الصفحه ٢٠ :
ورد في القرآن بهذه المعاني قوله تعالي : ( وإن كنتم في ريبٍ
مّمّا نزّلنا علي عبدنا فاتوا بسورة مّن