الصفحه ١٣٢ :
على سبيل التصريح
لأجل التأكيد والمبالغة » (١).
وعلى أية حال فإنّ في دعاء الملائكة للمؤمنين بيان
الصفحه ١٤ : فطرةً وطبعاً ـ في كل أجزائه ـ إلي من يغلق عليه أبواب حاجته ويفيض
عليه من فضل رحمته لذلك فإن « حقيقة
الصفحه ١٥ : الألفاظ من معانيها العامة القديمة وأصبحت تدل علي
معانٍ خاصةتتصل بالعبادات والشعائر أو شؤون السياسة
الصفحه ١٩ :
التمييز (١).
والغالب عندي ـ والله أعلم ـ أن
المعينيين علي تقاربهما يمكن أن نلحظ في دلالة
الصفحه ٢٧ : ـ وترتسم
معالمها لفظاً ومعني علي مستوي النص القرآني وأول هذه الألفاظ :
الصلاة :
تنقسم معاني الصلاة في
الصفحه ٤٥ :
أما الذكر : فله
معانٍ عذّة منها : الذكر الحفظ للشيء وجري الشيء على لسانك
(١) بمعنى أن تردّد
الصفحه ٥٣ : الأمر والنهي يتفقون على ذلك
وأعني منهم الأصوليين والبلاغيين والنحاة. أما الأصوليون فقد تحدّثوا عن
الصفحه ٥٨ :
فصيغ الأفعال
في الآية الأولي صيغ أمر ونهي محض وصريح لا دلالة فيهما على غير هذا قطعاً وليس
الأمر
الصفحه ٦٣ :
فرعون وملأه زينةً وأموالاً في الحياة الدّنيا ربّنا ليضلّوا عن سبيلك ربّنا اطمس
على أموالهم وأشدد على
الصفحه ٧٤ : ) قال تعالى : ( فويل للقاسية قلوبهم
من ذكر الله )
(١) حيث أجمع العلماء على أنّ هذه اللفظة دعاء على
الصفحه ٨٢ :
إلى التواضع والتلطّف
في طلب العلم المفروض تخلّق المتعلّم بها على جلالة شأنه وعظيم منزلته وليس بعد
الصفحه ٨٤ :
النحاة (١) إلاّ أنّه لم يرد الدعاء على هذه
الصورة مجاباً في القرآن الكريم (٢)
والله أعلم بالصواب
الصفحه ٨٩ : الظواهر
النحوية المتعلّقة بالدعاء منها دخول ( لا ) النافية على الفعل الماضي لإفادة
الدعاء (٤)
نحو قولنا
الصفحه ٩٧ :
عليه اللعنة المعروف
بعدائه للإنسان ولكلّ ما خلق الله تعالى قد أجيب دعاؤه وليس بعد ذلك دلالة على
الصفحه ١٠٠ : .
ومهما يكن من
أمر الاستجابة فإنّ الداعي لا يعدم الإجابة على الإطلاق فإذا أطأت إجابة فإنّ ذلك
لا يعني عدم