الصفحه ٤٧ : به وقد بيّنهما ابن فارس في قوله : « العوذ : الالتجاء
إلي الشيء ـ وهذا أولاً ـ ويحمل عليه كل شيء لصق
الصفحه ١١٢ : تشاورأهلها على قتله وتوجّهه إلى مدين قال
تعالى : ( فخرج منها خائفًا يترقّب قال ربّ نجّني
ممنالقوم الظّالمين
الصفحه ٧٨ : عن النهي لذلك فمن
غير المعقول أن يصدر النهي ـ مثلاً ـ من المخلوق لخالقه جلّ شأنه إلاّ على سبيل
الخضوع
الصفحه ١٠٦ : الحقّ وأنت أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنّه ليس من أهلك إنّه عمل غير صالح
فلا تسألن ما ليس لك به علم إنّي
الصفحه ٥١ : اختيار حذّاق النحاة وأهل
البيان نصّ على ذلك السيوطي وقال : « اعلم أن الحذّاق من النحاة وغيرهم وأهل
البيان
الصفحه ٣٧ :
ويظهر من كلام القرطبي حمل التضرّع على
الدعاء ، أما الآيتان الأخريان فقد حثّتا على التضرّع والدعا
الصفحه ٨٥ :
دلالة الدعاء على
الزمن يجده في دلالة على الاستقبال ـ بخاصة ـ أمثل من دلالته على الحال (١) وبصيغة
الصفحه ١٢٠ : : في سورة النمل حيث طلبب من الله
تعالى إلهامه الشكر على نعمته التي أنعمها عليه وعلى والديه من أمر
الصفحه ١١٤ : وكانت
امرأتي عاقراً فهب لي من لدنك وليّاً * يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله ربّ رضيّاً
الصفحه ٧٢ : ء
بالسلامة والتسليم من كل شر وتقديره : سلّمهم اللّهمّ قوله تعالى : ( ... سلام على إل ياسين ) (٧)
ولا ينقل
الصفحه ١٠٢ : ) في أغلب آيات الدعاء إلاّ في مواضع
قصد بها أغراض معينة.
وعلى الرغم مما
لقيه من عنت قومه وضلالهم
الصفحه ١٣١ : أن الاشتراك في
الإيمان يجب أن يكون أدعى شيء إلى النصيحة وأبعثه على إمحاض الشفقة وإن للمؤمنين
الأجناس
الصفحه ١١٩ :
لا
تذرني فرداً وأنت خير الوارثين )
(١).
يتّضح لنا من
خلال ما سلف أنّ أهمّ ما شغل دعاء زكريا هو
الصفحه ١٣٠ : ) (٣).
(٤) وأطول ما ورد عن الملائكة من دعاء دعاؤهم في سورة غافر
قال تعالى : ( الّذين يحملون العرش ومن حوله يسبّحون
الصفحه ٧١ :
__________________
(١) نصّ على سيبويه في باب : ( ما ينصب من المصادر على إضمار الفعل غير
المتعمل إظهاره) ظ : الكتاب ٣١١