الصفحه ٨٢ :
إلى التواضع والتلطّف
في طلب العلم المفروض تخلّق المتعلّم بها على جلالة شأنه وعظيم منزلته وليس بعد
الصفحه ١٩ : )
(٣) واكثر ما
تجي الاستغاثة في طلب « النصرة » (٤)
قال تعالي : ( ... فاستغاثه الّذي من شيعته علي الّذي من
الصفحه ١٢٩ : ء المؤمنون على أقوامهم (٥) إلى غيرذلك من الأديعة بلسان المؤمنين على اختلاف
أجناسهم ومطالبهم
الصفحه ٣٦ :
التضرّع
:
وفي هذا اللفظ
معني الدعاء على الرغم من كونه حالة من حالات الداعي إلاّ أنّنا يمكن أن
الصفحه ٤٩ :
الجاهلين ) (١)
وقال على لسان نوح : ( قال ربّ
إنّي أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم ...) (٢)
وقال
الصفحه ٨٣ : الاستخبار من الله تعالى هل يجعل في الأرض من يسفك الدماء أة لا لأنّ الله
تعالى قد قدّم في قوله ما يبيّن
الصفحه ٩٠ :
السراج إلى أنّ « الدعاء
ب (الن) غي معروف وإنّما الأصل ما ذكرناه أن يجيء على لفظ الأمر والنهي
الصفحه ١١٧ : القرآن الكريم بقوله : ( إذ نادى ربّه نداء
خفيّاً )
(٢).
ففي صفة الخفاء
دلالة على قرب المدعو من الداعي
الصفحه ٣٢ : فيه من بعد
ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ويساءنا ويساءكم وأنفسنا وأنفسكم
ثمّ نبتهل
الصفحه ٢٨ : ( الصلا
) ما تقدّم من كلام الرازي فقد بيّن عدم اشتهار هذا الأصل بالنسبة للمسلمين فضلاً
عن قلّة شواهده
الصفحه ١٢ : : وهو ما يترك في
الضرع ليدعو ما بعده » (٢).
ومنه كذلك « تداعت الحيطان إذ سقط واحد وآخر بعده فكأن الأول
الصفحه ٤٢ : لله عزّوجلّ مصدر النعمة ومفيضها على الوجود قال تعالى : ( يا أيّها الّذين آمنوا كلوا من طيبات ما
الصفحه ٩٦ : المؤمنين الذين يدعونه ويطلبون منه الغفران والرحمة
قال تعالى على لسان أهل النار : ( قالوا ربّنا غلبت
علينا
الصفحه ١٢٣ : قومه وطلبهم
منه أن يدعوالله تعالى لينزل مائدةعليهم دليلاً على صدقه ومعجزة تطمئن بها قلوبهم
فدعا الله
الصفحه ١١٣ : ونصرته.
ومن بين أدعية
موسى دعاؤه على قوم فرعون لما لقيه منهم من الإصرار على الكفر وتسخير كلّ ما أنعم