الصفحه ٣٠ : ء.
والصلاة في القرآن جاءت علي أكثر من وجه
أوصلها أحدهم إلي عشرين وجهاً (٦)
من بينها وجه الدعاء وفي ذلك إثبات
الصفحه ٣٣ : القيام
، والسكون ، فيصرف كل واحد من هذه المعاني إلي ما يحمله لفظ الحديث الوارد فيه » (٣).
وكل هذه
الصفحه ٤٣ : ، التنزيه ، وسبحان الله معناه
« تنزيه الله عن كل ما لا ينبغي له أن يوصف » (٢)
بمعنى أن كل من نزّة صفاة تعالى
الصفحه ٥٣ :
ومظاهر اشتراك الأمر والنهي واضحة (١) وليس عدها وإحصاؤها من اهتمامنا إلاّ أنّ ما يخصنا منها
قيد
الصفحه ٨٠ : ء إلاّ إليه تبارك اسمه وإذا صحّ ما ذهب إليه البلاغيون من أن الأمر من
الأدني إلى الأعلى يكون على سبيل
الصفحه ٧٤ : ) قال تعالى : ( فويل للقاسية قلوبهم
من ذكر الله )
(١) حيث أجمع العلماء على أنّ هذه اللفظة دعاء على
الصفحه ١١ : بـ « داعي الله أي إلي توحيده وما يقرب منه ويطلق
الداعي علي المؤذن لأنّه من الله » (٧).
وتفيض معاجم العربية
الصفحه ٤٥ :
أما الذكر : فله
معانٍ عذّة منها : الذكر الحفظ للشيء وجري الشيء على لسانك
(١) بمعنى أن تردّد
الصفحه ٨١ : فكلامه موضوع على التواضعمن أوله إلى آخره وقد تأدّب معه أولاً فلم يورد
طلبه منه التعليم في صورة الأمر بل
الصفحه ٣٤ : استعمال اللفظ باجاهلية
ـ بمعني الدعاء ـ مما يؤيد ما ذهب إليه الزجاج من ناحية وإلي أن العرب قد عرفته
الصفحه ١٠٨ : مختصّاً بالظالمين
منهم وهو ما يسمّي بالاحتراس من أن ينصرف الذهن إلى خلاف ما هو مقصود والله أعلم.
دعا
الصفحه ٩٧ :
عليه اللعنة المعروف
بعدائه للإنسان ولكلّ ما خلق الله تعالى قد أجيب دعاؤه وليس بعد ذلك دلالة على
الصفحه ٨٤ : يعنينا من ذلك : الدعاء بالخبر.
ولاريب في إنّ
خروج الخبر عن حقيقته ـ إلى الدعاء ـ يخدم أغراضاً ومقاصد
الصفحه ٩٤ : » (٣) وفي الحثّ كذلك بيان لكمال الألطاف الإلهية ومنتهى
التكريم منه تعالى وهو الغني المطلق عنٍ خلقه هذا من
الصفحه ٧٣ : إنّما هي
دعاء أو مساءلة فهي في معنى الفعل كما لو كانت منصوبة » (٤) ورفض ابن القيم ما أجمع عليه النحاة من