الصفحه ٥ : المفاهيم الحضارية التي فرضتها المدينة
المعاصرة ـ أن مسألة الدعاء خاضعة للحالات النفسية التي يسيطر عليها
الصفحه ٣٨ :
أما ما ورد من السلام منسوباً لخلقه فهو
دعاء لبعضهم البعض كما ورد علي لسان الملائكة في دعائهم لأهل
الصفحه ٩٧ : يبعثون * قال فإنّك من المنظرين ) (٢).
(٣)
وإجابة الدّعاء حتمية لا يساورنا فيها أدني شكّ ولذلك فمن
ألهم
الصفحه ١٣٤ : صدور الدعاء منهم بحالهم هذا ـ منكسين الرؤوس ـ توحي
بالحسرة والندم وفوات الفرصة عليهم والله أعلم.
ومن
الصفحه ٩٢ :
واختلاف أساليبها وتنوّع
مستوياتها فمرّةً يجد حثّناً على الدعاء وثانيةً تعليماً له وثالثةً بياناً
الصفحه ١١٠ :
غيرهم وشايعو الخير
» (١) في حين أنّ
الدعاء للوالدين وتخصيصهما بطلب المغفرة والرحمة واجب يحتمه
الصفحه ١١٣ :
الله عليهم في الصدّ عن سبيله حيث دعا عليهم دعاء الشاكي منهم اليائس من إيمانهم وهدايتهم
قال تعالى
الصفحه ٥٢ : اللذان يولّدان أسلوب الدعاء ويخرجانه ـ بقيد الرتبة والاستعلاء ـ عنهما
مجازاً وبمعنى آخر أقول : إن النهي
الصفحه ٥٥ :
التضرّع سمي دعاء » (١)
وذهب باحث معاصر (٢)
إلي أن البلاغيين قد
تابعوا الأصوليين في اشتراط
الصفحه ١١٦ : نبشّرك
بغلام اسمه يحيى
... )
(٣).
ومن أوجه
الاختلاف بين الدعاء ين ما ذكر فيها من سؤال زكريا عن كيفيّة
الصفحه ١٢٢ : وتمام نعمه وكرمه والله أعلم.
وفي دعاء يونس
الذي جاء في موضع واحد في سورة الأنبياء وهو قوله تعالى
الصفحه ١٣٣ : نصير يدفع
عنهم ولا شفيع فيشفع لهم والله أعلم.
وممّا من دعاء
الكافرين قوله تعالى : ( ولو تري إذ