الصفحه ١٣٩ :
المبحث الثاني : أنواع
الدعاء في القرآن الكريم................................. ١٠١
أولاً
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
معاني
الدعاء في القرآن الكريم
المبحث
الأوّل
الدعاء
في اللغة والاصطلاح
أوّلاً
الصفحه ٤٢ : ما سلف تظهر دلالة الدعاء في
لفظي الحمد والشكر ونسبتهما في القرآن لله تعالى وسنواليهما بلفظين آخرين
الصفحه ٧٠ : جواب الدعاء
على هذه الصيغة لم يردله في القرآن العظيم شاهد والله أعلم.
الصيغة
الثالثة ـ الدعاء بصيغة
الصفحه ٣١ : وملائكته
يصلّون ويثنون بأحسن الثناء ويدعون له بأزكى الدعاء » (٢).
وقال تعالي : (
.. وصلّ
عليهم إنّ صلاتك
الصفحه ٦ :
المطلق بالغيب وإهمال كلّ سبب ولايقول بغير هذا مسلم قط إلاّ تافه أو سفيه.
نعم
الدعاء له قيمة عظيمة بل هو
الصفحه ٩٠ :
السراج إلى أنّ « الدعاء
ب (الن) غي معروف وإنّما الأصل ما ذكرناه أن يجيء على لفظ الأمر والنهي
الصفحه ١٢١ :
دعاء
يوسف :
لا نلحظ دعاءً
ليوسف في غير السورة التي سمّيت فلقد وردله فيها دعاءان :
الأوّل : جا
الصفحه ٨٦ : قولنا : لا غفرالله له بمعنى لا يغفره الله له جزماً فنريد من
لفظ الخبر ـ ماضياً ومضارعاً ـ معنى الدعا
الصفحه ٦٦ :
عن الأمر وهو ما
أفصح عنه الفراء في حديثه عن جواب الدعاء إذ يقول : « وليس الجواب سهل في الدعا
الصفحه ١٢٦ : الدعاء تأتي تبعاً لترتيب دلالاته لذا
فعلّة تقديم العفو والمغفرة قبل كان طلب ـ كمافي أدعية القرآن أو
الصفحه ٦٥ :
جواب
فعل الدعاء الخارج من الأمر (١) :
معلوم إنّ
الجملة الطلبية يجاب عنها بجواب مجزوم (٢)
والدعا
الصفحه ١٠٦ :
ما يوحي إليه سياق الشرط في الدعاء حيث أكّدا جملة جواب الشرط ( باللّام ونون
التوكيد الثقيلة ) زيادة في
الصفحه ٣٤ : المعاني السابقة للقنوت عند أهل اللغة
الدعاء فما نقل عن الزجاج إذ يقول : « والمشهور في اللغة أن القنوت
الصفحه ٦٣ : تباين القول في الآيتين (٤) حيث ذهب الزمخشري إلى أن قوله تعالى : ( ليضلّوا
) « دعاء بلفظ
الأمر كقوله