الصفحه ١١٢ :
منها في كلّ موطن
كما يحدّد طريقة العرض والأداء بما يحقّق التناسق والجمال الفنّي » (١).
ويمكننا
الصفحه ١٢٨ :
جلّ وعلا (١) لذا يجوز للداعي أن يسأل ما يعلم أنّه
واقع أو يقع رغبة في التذلّل والخضوع أمام بارئه
الصفحه ١٢٩ :
والطلب بأن لا يكون
قاصراً عن الإحاطة بمطالب الآخرة كما هو مختصّ بمطالب الدنيا جاء في تفسير التبيان
الصفحه ١٣٤ : دلالة على « استمرار الفعل » (١)
فضلاً عن استعمال ضمير
الخطاب في الفعل ( ترى ) للعموم دون الخصوص لأنّ أصل
الصفحه ٢٠ :
ورد في القرآن بهذه المعاني قوله تعالي : ( وإن كنتم في ريبٍ
مّمّا نزّلنا علي عبدنا فاتوا بسورة مّن
الصفحه ٢١ : يظهر أن
لفظ الدعاء يفسر النداء والعكس يصح كذلك لهذا كان معني الدعاء ضمن وجوه النداء في
القرآن (٥)
قال
الصفحه ٢٨ :
وقد فض هذا الأصل في الصلاة الشريف الجرجاني (١) أيضاً ويغنينا عن القول في استبعاد معني الصلاة من
الصفحه ٢٩ : الجاهلية ، جاء في جامع البيان
: « أما الصلاة في كلام العرب فإنّها الدعاء » (٢).
قال الأعشى
الصفحه ٤٠ :
عزّوجلّ » (١) والحمد المتعارف بين الناس هو قبل شكر
الخالق عن طريق خلقه لأنّ الحمد في حقيقة يطلق
الصفحه ٤٤ :
سبحانك
فقنا عذاب النّار )
(١) وقال سبحانه
على لسان أهل الجنة : ( دعواهم فيها سبحانك
اللّهم
الصفحه ٥٨ :
فصيغ الأفعال
في الآية الأولي صيغ أمر ونهي محض وصريح لا دلالة فيهما على غير هذا قطعاً وليس
الأمر
الصفحه ٧٨ : بالزمن
وبهذا قد ألقينا الضوء على تمثّل الأمر لأسلوب الدعاء وسنعرض للصيغة الثانية التي
يتمثل فيها الدعا
الصفحه ٨٤ :
النحاة (١) إلاّ أنّه لم يرد الدعاء على هذه
الصورة مجاباً في القرآن الكريم (٢)
والله أعلم بالصواب
الصفحه ٨٨ :
الصيغة في القرآن
ففي ( سلام عليكم
) معنى « الإخبار
بحصول السلامة والإنشاء للدعاء بها وإرادتها
الصفحه ٩١ :
الفصل الثالث
معالم
الدعاء وأنواعه في القرآن الكريم
المبحث
الأوّل
معالم
الدعاء في القرآن