الصفحه ٨٢ :
إلى التواضع والتلطّف
في طلب العلم المفروض تخلّق المتعلّم بها على جلالة شأنه وعظيم منزلته وليس بعد
الصفحه ٨٥ :
دلالة الدعاء على
الزمن يجده في دلالة على الاستقبال ـ بخاصة ـ أمثل من دلالته على الحال (١) وبصيغة
الصفحه ١٠٤ :
كذلك دعاء الحمد في
قوله تعالى : ( قل الحمد لله وسلام على عباده الّذين اصطفى
آلله خير أمّا يشركون
الصفحه ٢٦ : بين وجه الدعاء وتفسيره ضمن وجه النداء في قوله تعالي : ( يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده ... )
(٢)
يقول
الصفحه ٥٠ :
يحرمهم مما دعاهم إليه؟
والمستعاذ منه
: جاء في أغلب الآيات من شياطين الجن ـ العدو الأبدي للإنسان
الصفحه ٦٤ :
الدعاء عليهم والذي
يميل إليه البحث أنّ اللاّم في قوله : (ليضلّوا) (لام كي) وهو قول أغلب النحاة
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على
الصفحه ٨٠ :
وحمل ضمنها موضع
واحد في أحد وجوه إعرابه على الدعاء وهو قوله تعالى : ( ... فلا يؤمنوا
الصفحه ٢٢ :
الوجه الخامس ـ الدعاء بمعني
السؤال :
ورد السؤال في القرآن الكريم علي عشرين
وجهاً (١) والسؤال
الصفحه ٢٧ :
كثيرة تتحقق فيها
مظاهر الدعاء وأركانه في مضامينها وسياقها مما جعلنا نعدّها دعاء فضلاً عن أصلها
الصفحه ٣٢ : « العناء بالطلب » (٣) ويقال كذلك « ابتهل إلي الله بالدعاء :
تضرّع واجتهد » (٤)
وأخلص في الدعاء.
قال لبيد
الصفحه ٥٥ :
التضرّع سمي دعاء » (١)
وذهب باحث معاصر (٢)
إلي أن البلاغيين قد
تابعوا الأصوليين في اشتراط
الصفحه ٥٩ : ولابد في صدوره من التذلّل والخضوع وقد
تناوله الدارسون من الأصوليين في مباحثهم اللفظية والبلاغيين في خروج
الصفحه ٧١ :
مضمر (١) « لكونه بدلاً من اللفظ منها المصادر
التي تستعمل في الدعاء للإنسان أو عليه فإن كان له فعل
الصفحه ١٠٩ :
الأصنام ) (١).
ونلحظ في تكرار الدعاء في سورة إبراهيم تفاوتاً في التعبير حيث جاء لفظ البلد على