الصفحه ١٧ :
أشطان بئر في لبان الأدهم
يقول ابن منظور في معني البيت : «معناه
: يقولون : يا عنتر فدلّت يدعون
الصفحه ٧٤ :
أصلاً كالابتداء
بالفعل كما جاء في نص المفصل سلفاً.
ومن المصادر
التي نقلت إلى الرفع لفظ ( ويل
الصفحه ٤٧ : به وقد بيّنهما ابن فارس في قوله : « العوذ : الالتجاء
إلي الشيء ـ وهذا أولاً ـ ويحمل عليه كل شيء لصق
الصفحه ٧٢ :
شرح ابن يعيش « وبعضهم
يظهر الفعل تأكيداً فيقول : سقاك الله سقياً ورعاك الله رعياً » (١) ومن
الصفحه ١٢٣ :
دعاء
عيسى :
لم يرد لعيسى
في القرآن الكريم سوى دعاء واحد في سورة المائدة حيث ورد في سياق قصّته مع
الصفحه ٣٥ : صادق » (٢).
والمعني الذي
نميل إليه في القنوت هو الدعاء وقد امتدحه سبحانه وتعالي ووصف به إبراهيم
الصفحه ١١٥ :
والفرق بين التعبيرين ـ والله أعلم ـ راجع إلى سياق ورود
الدعاء في كلا الموضعين فالدعاء في آل عمران
الصفحه ١١٦ :
بيحيى
مصدّقاً بكلمة من الله ... ) (١).
في حين أنّ
إجابة النداء في سورة مريم لم يرد فيها للملائكة
الصفحه ٨ :
يتّصل بذلك من الأحديث والآثار وأقوال العلماء كظاهرة بيانية لها طريقها في
الخطاب القرآني وبنائه
الصفحه ٥٧ :
والنهي ـ أمراً ونهياً من باب الكل على الجزء وتعليل ذلك
كما جاء في شرح الكافية إنّما سمى النحاة
الصفحه ٨٣ :
من خلال أسلوب
الاستفهام مجازاً (١)
ويراد به للدعاء كما في قوله تعالى : ( أتهلكنا بما فعل
السّفها
الصفحه ١٠٧ :
وإلاّ
تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين )
(١). (٢)
أمّا في مواضع
أخرى تجد دعاءه قصيراً سريعاً
الصفحه ١٤ : التوجّه في ألفاظ وتعابير تشرق في
النفس ملبّية نداءً إلهيّاً ومجلية حاجة فطرية في الطمئنان والسكون إلي قوةٍ
الصفحه ٦٧ :
[ يرثني ] » (١). (٢)
ولا شك في أنّ مسألة كهذه تحتاج إلى دقة وتفحّص لأنّ
الجواب هنا متعلق بالدعا
الصفحه ٩٩ :
وتعالى « فالعبد مني
قريب بل قال أنا منه قريب وهذا فيه سرّ نفيس » (١).
ويزيد من جمال التعبير