الصفحه ٤٧ : به وقد بيّنهما ابن فارس في قوله : « العوذ : الالتجاء
إلي الشيء ـ وهذا أولاً ـ ويحمل عليه كل شيء لصق
الصفحه ٥٢ : ء موقع الخبر.
والتداخل في
أقسام الكلام العربي يخدم المعاني والأغراض التي هي مراد المتكلم فضلاً عما
الصفحه ٦٣ :
فرعون وملأه زينةً وأموالاً في الحياة الدّنيا ربّنا ليضلّوا عن سبيلك ربّنا اطمس
على أموالهم وأشدد على
الصفحه ٦٥ : ـ أي الجملة ـ « تشترك في كونها قرينة دالة على تقدير الشرط
بعدها كقولك : أكرمني أكرمك أي : إن تكرمني
الصفحه ٦٦ :
عن الأمر وهو ما
أفصح عنه الفراء في حديثه عن جواب الدعاء إذ يقول : « وليس الجواب سهل في الدعا
الصفحه ٧٢ : المصادر التي خرجت للدعاء في
القرآن العزيز : (
غفرانك ، سلاماً
ويل بعداً تعساً سحقاً )
قال تعالى
الصفحه ٨١ : ولعل السؤال عن كيفية كون النبي في هذا الموضع داعياً وهو ضمن سياقات
الخطب الاعتيادية لا يكون إلاّ عالي
الصفحه ١١٩ : طلب الولد الصالح وقد أجاب الله تعالى
دعاءه بعدما رأي إخلاصه وتضرّعه وخضوعه في دعائه والله أعلم.
دعا
الصفحه ١٢٠ : وخاتمة لفسادهم والله أعلم.
دعاء
سليمان :
اقتصر ذكر دعاء
سليمان في القرآن الكريم على سورتين الأولى
الصفحه ١٢١ :
دعاء
يوسف :
لا نلحظ دعاءً
ليوسف في غير السورة التي سمّيت فلقد وردله فيها دعاءان :
الأوّل : جا
الصفحه ١٣٣ :
أما دعاؤهم في
الآخرة فقد ورد بعد أن تيقّنوا وعيدهم وذاقوا غليظ عذابه فما كان منهم غير صراخهم
ولكن
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
معاني
الدعاء في القرآن الكريم
المبحث
الأوّل
الدعاء
في اللغة والاصطلاح
أوّلاً
الصفحه ٣٨ :
أما ما ورد من السلام منسوباً لخلقه فهو
دعاء لبعضهم البعض كما ورد علي لسان الملائكة في دعائهم لأهل
الصفحه ٤٣ : فقد وصفه بالكمال ومن وصفه بالكمال فقد دعاه ، لتعلّق
حاجة المفتقر إلي الكامل.
وجاء في الإتقان : « سبح
الصفحه ٤٩ :
به فهو الله جلّت قدرته ولم تأت الاستعاذة في القرآن والاعتصام إلاّ به تعالى سوى
موضع واحد نقل القرآن