الصفحه ٥٣ :
ومظاهر اشتراك الأمر والنهي واضحة (١) وليس عدها وإحصاؤها من اهتمامنا إلاّ أنّ ما يخصنا منها
قيد
الصفحه ٩٥ : :
( هو الحيّ لا إله إلاّ هو فادعوه مخلصين له
الدّين الحمد لله ربّ العالمين )
(١).
ولا ريب في أنّ الدعا
الصفحه ٧٤ : الإنسان
لا يقولها إلاّ الواقع في هلكة وبلاء عظيم (٢)
فهي إذا « كلمة جامعة
للشر كله » (٣)
واتفق العلماء على
الصفحه ١٢٤ : وضرّائهم لا يلجؤون إلاّ لحصنه ولا يطمعون إلاّ بفيض رحمته وهم في كلّ ذلك
ينهلون في دعائهم من نبع إيمانهم
الصفحه ٦ :
المطلق بالغيب وإهمال كلّ سبب ولايقول بغير هذا مسلم قط إلاّ تافه أو سفيه.
نعم
الدعاء له قيمة عظيمة بل هو
الصفحه ٨ : النحوية
والمحسنات البديعية اللفظية والمعنوية في أدعية القرآن المجيد في فصل خامس إلاّ
أني آثرت تقديم الفصول
الصفحه ٤٠ : التوحيد ـ لاإله إلاّ الله ـ مثلاً لأنّ في قولنا ( الحمد لله
ربّ العالمين )
(٢) « توحيد وحمد
وفي قول لا إله
الصفحه ٤٢ :
لا يكون إلاّ عن يد
والحمد يكون عن يد وعن غير يد » (١)
بمعني آخر أن « الشكر لا يقال إلاّ في مقابل
الصفحه ٤٩ :
به فهو الله جلّت قدرته ولم تأت الاستعاذة في القرآن والاعتصام إلاّ به تعالى سوى
موضع واحد نقل القرآن
الصفحه ٧٨ : ـ يقابل الأمر إلاّ أنّه دال منع الفعل ، على عكس أسلوب الأمر لأنّ « الأمر
بالشيء يقتضي في المعنى النهي عن
الصفحه ١١٩ : هوج فلم
يرد له إلاّ موضع واحد في دعائه على قومه وطلبه نصرته تعالى بعد أن كذّبه قومه وجاهروا
في كفرهم
الصفحه ٥ : علي المفاهيم الإسلامية هراء لا معني له أصلاً
إلاّ الجهل أو التعصّب وعدم الموضوعية وإلاّ أين موقع الفكر
الصفحه ١٣ : توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ) (٣).
ولكن النفس تأبي إلاّ أن تترجم هذه
المشاعر فتكون
الصفحه ١٩ : الاستغاثة سعة أكثر منه في
الاستعانة وكلاهما طلب وبمحلان علي الدعاء أيضاً إلاّ أن الاستغاثة «طلب الواقع في
الصفحه ٢٠ : ء :
قال الراغب : «
الدعاء كالنداء إلاّ أن النداء قد يقال ب يا أو أيا ونحو ذلك من غير أن يضم إليه
الاسم