الصفحه ٧٢ : المصادر التي خرجت للدعاء في
القرآن العزيز : (
غفرانك ، سلاماً
ويل بعداً تعساً سحقاً )
قال تعالى
الصفحه ٨٧ :
المعنى ولكن يجوز في جميع ذا الرفع فيكون لفظه لفظ الخبر والمعنى دعاء وإذا أسقطت
( اللاّم ) ... رفعت الفعل
الصفحه ١١٥ :
والفرق بين التعبيرين ـ والله أعلم ـ راجع إلى سياق ورود
الدعاء في كلا الموضعين فالدعاء في آل عمران
الصفحه ١١٦ :
بيحيى
مصدّقاً بكلمة من الله ... ) (١).
في حين أنّ
إجابة النداء في سورة مريم لم يرد فيها للملائكة
الصفحه ٧٣ : والتجدد هذا من جهة ومن جهة أخرى أنّهم جوّز وا الابتداء
بالنكرة ـ ضمن شروط عدّة منها ـ إذا كان فيها معنى
الصفحه ٨٣ :
من خلال أسلوب
الاستفهام مجازاً (١)
ويراد به للدعاء كما في قوله تعالى : ( أتهلكنا بما فعل
السّفها
الصفحه ١٠٧ :
وإلاّ
تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين )
(١). (٢)
أمّا في مواضع
أخرى تجد دعاءه قصيراً سريعاً
الصفحه ١٤ : التوجّه في ألفاظ وتعابير تشرق في
النفس ملبّية نداءً إلهيّاً ومجلية حاجة فطرية في الطمئنان والسكون إلي قوةٍ
الصفحه ٩٩ :
وتعالى « فالعبد مني
قريب بل قال أنا منه قريب وهذا فيه سرّ نفيس » (١).
ويزيد من جمال التعبير
الصفحه ٨٢ :
إلى التواضع والتلطّف
في طلب العلم المفروض تخلّق المتعلّم بها على جلالة شأنه وعظيم منزلته وليس بعد
الصفحه ١٠٤ :
كذلك دعاء الحمد في
قوله تعالى : ( قل الحمد لله وسلام على عباده الّذين اصطفى
آلله خير أمّا يشركون
الصفحه ٢٦ : بين وجه الدعاء وتفسيره ضمن وجه النداء في قوله تعالي : ( يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده ... )
(٢)
يقول
الصفحه ٥٠ :
يحرمهم مما دعاهم إليه؟
والمستعاذ منه
: جاء في أغلب الآيات من شياطين الجن ـ العدو الأبدي للإنسان
الصفحه ٦٤ :
الدعاء عليهم والذي
يميل إليه البحث أنّ اللاّم في قوله : (ليضلّوا) (لام كي) وهو قول أغلب النحاة
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على