الصفحه ٢٣ : ) (٤)
« يعني دعا داع » (٥).
الوجه
السادس ـ الدعاء بمعني العذاب والعقوبة والموت :
قال تعالي في
وصف جهنم
الصفحه ٤٥ : الألفاظ وتكررها ويفضي تكرارها وجريانها
على اللسان إلى هجر نسيانها وبذلك يترابط معنى الذكر في الحفظ للشي
الصفحه ٦١ : على الوعيد ولام الدعاء حينما تخرج للدعاء نحو
قولك : لتغفر لزيد ولترحمه ظ : رصف المباني في شرح حروف
الصفحه ٧٤ :
أصلاً كالابتداء
بالفعل كما جاء في نص المفصل سلفاً.
ومن المصادر
التي نقلت إلى الرفع لفظ ( ويل
الصفحه ٨ : الفنّي المعجز ناظراً في ألفاظها وسياقها ونظمها المتناسق
بعين أهل البيان من المفسّرين والنحويين والبلاغين
الصفحه ٢٠ :
ورد في القرآن بهذه المعاني قوله تعالي : ( وإن كنتم في ريبٍ
مّمّا نزّلنا علي عبدنا فاتوا بسورة مّن
الصفحه ٦٥ : في القرآن الكريم : ٢٢٣ ـ ٢٢٤ أساليت الطلب عند
النحويين والبلاغيين : ١٥٣ ـ ١٥٤.
(٥) ظ : مغني اللبيب
الصفحه ٦٦ :
عن الأمر وهو ما
أفصح عنه الفراء في حديثه عن جواب الدعاء إذ يقول : « وليس الجواب سهل في الدعا
الصفحه ٧٠ :
أستجب لكم ) فالقول
يختلف عن الآية تماماً لأنّ المعنى « في الآية يفيد أن الدعاء مطلوب من العبد مراد
الصفحه ٦٧ :
[ يرثني ] » (١). (٢)
ولا شك في أنّ مسألة كهذه تحتاج إلى دقة وتفحّص لأنّ
الجواب هنا متعلق بالدعا
الصفحه ٧٩ : للأصوليين ـ
وحظ النحوي النظر في الألفاظ والتكلّم في المعاني لهم بالانجرار فينبغي أن يترك
لهم يحقّقونه
الصفحه ٥٥ :
التضرّع سمي دعاء » (١)
وذهب باحث معاصر (٢)
إلي أن البلاغيين قد
تابعوا الأصوليين في اشتراط
الصفحه ٦٩ : واختاره ابن
عطية (٢) وفرق بين
العطف على التؤهّم والعطف على الموضع فـ « العامل في العطف على الموضع موجود
الصفحه ٦٨ :
والمفسرون (١) على نصب ( فلا يؤمنوا ) ـ في وجه من
وجوه إعرابها (٢)
ـ جواباً للدعاء ( اطمس وأشدد
الصفحه ٩٧ : تعالى (٥).
فضلاً عن ذلك
فالخطاب في الآية الكريمة « قد وضع أساسه على التكلّم وحده دون الغية ونحوها وفي