الصفحه ٦٢ : القول في أربع آيات أما الآية فقد
جاءت على لسان أهل النار في دعائهم مالكاً خازن النار قال تعالى
الصفحه ٦٥ : التفتازاتي شارحاً قول القزويني : « وهذه
الأربعة : التمني والاستفهام والأمر والنهي يجوز تقدير الشرط بعدها
الصفحه ٦٧ : فإنّ الفعل ينتصب في ستة مواضع
: في الأمر والنهي والدعاء والجحود والتمنّي والستفهام » (٦) ومن ذلك قوله
الصفحه ٦٩ : الشرط حمل قوله : (وأكن) عليه : ظ : معاني
القرآن / الفراء ١٦٠ : ٣ إعراب القرآن / النحاس ٤٣٨ : ٣ الجامع
الصفحه ٧٠ :
أستجب لكم ) فالقول
يختلف عن الآية تماماً لأنّ المعنى « في الآية يفيد أن الدعاء مطلوب من العبد مراد
الصفحه ٧٣ : الدعاء والابتداء لابدّ فيه من
الرفع جاء في إعراب القرآن في تعليقه على قوله جلّ وعلا : ( وسلام
عليه يوم
الصفحه ٧٧ : ء ـ كقولك : كفر كفراناً وشكر شكراناً » (٥)
وهناك من ذهب إلى أن (سبحان) مصدر نائب عن فعله كما في قوله تعالى
الصفحه ٧٩ : فيكون عندها دالّاً على الاستقبال كما في قوله « لا غفر الله
لزيد ولارحمه » (٥)
ولا يري البحث لذلك شاهداً
الصفحه ٨٢ : السؤال من قبل الخضر كما في قوله
تعالى : ( قال فإن اتّبعتني فلا تسألني عن شيء حتّى أحدث
لك منه ذكراً
الصفحه ٨٥ :
لدلالة على الحال كما في قولة جلّ شأنه : ( قال لا تثريب عليكم اليوم
يغفر الله لكم وهو أرحم الرّاحمين
الصفحه ٩٥ : ء دون الاعتقاد بإلهٍ واحدٍ قادرٍ
على إجابة الدّعاء يفضي إلى القول بتعدّد الآلهة والتعدّد يقتضي التضادّ
الصفحه ٩٨ : قوله تعالى :
( ... ويسألونك ماذا
ينفقون قل العفو كذلك يبيّن الله لكم الآيات ... ) (٢).
(٣)
أما في
الصفحه ٩٩ : انتظام هذه الآية بين آيات تريع الصوم
(٤) دالَ على تأكيد قول من عدها ضمن آيات الأحكام « من أنّه
ليس فيها
الصفحه ١٠٢ : الإسلام
صريحةً واضحةً كما في قوله تعالى : ( وقال الرّسول يا ربّ
إنّ قومي اتّخذوا هذا القرآن مهجوراً
الصفحه ١٠٥ : الأعراف ما جاء « قبل
القصّة من ندم المعاقبين من بني آدم » (١)
الذي أبان عنه قوله تعالى : ( وكم من قريةٍ