الصفحه ٨٠ : ء (٥)
قال تعالى على لسان موسى : ( قال لا تؤاخذني
__________________
موضعاً جاء فيها الدعاء على صيغة
الصفحه ٩٦ : المؤمنين الذين يدعونه ويطلبون منه الغفران والرحمة
قال تعالى على لسان أهل النار : ( قالوا ربّنا غلبت
علينا
الصفحه ٩٧ : بمن عرق الله تعالى ورجا رحمة ومغفرته لا يجاب؟ قال تعالى على لسان إبليس : ( قال ربّ
فأنظرني إلى يوم
الصفحه ١٠١ : ء :
أكثر الدعاء
الوارد في القرآن الكريم جاء على لسان الأنبياء وما يلحظ هنا تفاوت نسبة أدعية كلّ
واحد منهم
الصفحه ١٠٥ : بالفعل في حين أن ما جاء على لسان بينه من الظلم بالسم والتفاوت بين
التعبيرين دال على الختلاف التعامل معهما
الصفحه ١٠٦ : القرآن كما في قوله تعالى على لسان المؤمنين : ( واعف عنّا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا
فانصرنا على القوم
الصفحه ١١٠ : ذكر خلقه ونعمه
فعقّب على ذلك بسؤاله وطلبه بقوله : ( ربّ هب لي حكماً وألحقني
بالصّالحين * واجعل لي لسان
الصفحه ١١٥ : تجيب وتقضي » (٤)
وكلا الختامين يدلّان
على إجابة الدعاء وقدأجيب في آل عمران على لسان الملائكة وهوقوله
الصفحه ١٢١ : على لسان يوسف بعد أن رفع أبويه على العرش : ( ربّ قد آتيتني من
الملك وعلّمتني من تأويل الأحاديث فاطر
الصفحه ١٢٣ : :
المستوى الثاني
أو النوع الآخر من أنواع الدعاء جاء على لسان المؤمنين الذين صدّقوا بأنبياء الله
ورسالاته بعد
الصفحه ١٢٤ :
تعالى على لسان المؤمنين بخاتم الرسل : ( آمن الرّسول بما أنزل
إليه من ربّه والمومنون كلّ آمن بالله
الصفحه ١٣٠ :
ومثلما كان للمؤمنين مكان في القرآن كان للمرأة المؤمنة
محلّها في الدعاء كما جاء على لسان امرأة
الصفحه ٩ : ـ الدعاء لغة :
اشتقاقه :
« دَعَا » لفظ
عربي أصله «دَعَا ولأنّه من دعوت إلاّ أن الواو لما جاءت بعد
الصفحه ١٠ : مادة « دعا » :
نلتمس من استعمال العرب لهذا اللفظ ـ حقيقة
ومجازاً ـ أصالة الكلمة وانتماءهاإلي فصيح
الصفحه ٢٣ : « ليست كالدعاء تعال ولكن دعوتها إياهم ما نفعل لهم من الأفاعيل » (٨) وهذا عين ما استخدمته العرب عند دعائها