الصفحه ١٩ :
التمييز (١).
والغالب عندي ـ والله أعلم ـ أن
المعينيين علي تقاربهما يمكن أن نلحظ في دلالة
الصفحه ٣٢ : « العناء بالطلب » (٣) ويقال كذلك « ابتهل إلي الله بالدعاء :
تضرّع واجتهد » (٤)
وأخلص في الدعاء.
قال لبيد
الصفحه ٣٨ : الإسلام قد شرع
التحيّة وأكدها بقوله سبحانه : ( وإذا حييتم بتحيّة
فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها إنّ الله كان
الصفحه ٤٠ : التوحيد ـ لاإله إلاّ الله ـ مثلاً لأنّ في قولنا ( الحمد لله
ربّ العالمين )
(٢) « توحيد وحمد
وفي قول لا إله
الصفحه ٦٤ : ... )
(٥) فتحتمل اللاّم أن تكون لام الأمر خرجت للدعاء فكأن
إبراهيم دعا الله تعالى ورغب إليه في تو فيقهم لإقامة
الصفحه ٧٢ :
شرح ابن يعيش « وبعضهم
يظهر الفعل تأكيداً فيقول : سقاك الله سقياً ورعاك الله رعياً » (١) ومن
الصفحه ٧٤ : ) قال تعالى : ( فويل للقاسية قلوبهم
من ذكر الله )
(١) حيث أجمع العلماء على أنّ هذه اللفظة دعاء على
الصفحه ٨٤ :
النحاة (١) إلاّ أنّه لم يرد الدعاء على هذه
الصورة مجاباً في القرآن الكريم (٢)
والله أعلم بالصواب
الصفحه ٩٤ : ) (١).
(٢)
وفي الحثّ على الدّعاء « في الآية دلالةً على عظيم قدر
الدعاء عنه الله تعالى وعلى فضل الانقطاع إليه
الصفحه ١٠٤ :
كذلك دعاء الحمد في
قوله تعالى : ( قل الحمد لله وسلام على عباده الّذين اصطفى
آلله خير أمّا يشركون
الصفحه ١١٣ : الدلالات على تعظيم منزلة أخيه وإظهار مكانته الوافية في نفس
موسى ودعوته إلى الله فهو أخوه وأمينه قال تعالى
الصفحه ١٢١ : : ( فاستجاب له ربّه فصرف
عنه كيدهنّ إنّه هو السّميع العليم )
(٢) » (٣).
وفي الدعاء
الثاني نرى تقديم الثنا
الصفحه ١٥ : العربية وغناها
متعلق بكتاب الله العزيز فقد وثّق أصول الألفاظ العربية وأفاض في استعمال اشتقاقها
وتطوير
الصفحه ٦٨ : قوله
تعالى عن الدعاء « فتكون نتيجة الطمس عدم الإيمان وليس فيه تنصيص على أن ذلك مراد
له وإنما هو تقدير
الصفحه ٨٠ : (بين المخلوقيين)
لفظ الدعاء فالفهم الخالص للدعاء يوجب الاعتقاد باختصاص الله جلّ وعلا به ولا
يتوجهبالدعا