الصفحه ٣١ :
الله
وملائكته يصلّون علي النّبيّ يا أيّها الّذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليماً
) (١).
يقول
الصفحه ٤٣ : القلب ومحركه اللسان وغايته ضفاف الإجابة. قال
تعالى على لسان أهل العقول الباصرة : ( الّذين يذكرون الله
الصفحه ٢٣ :
يا
أيّة السّاحر ادع لنا ربّك بما عهد عندك إنّنا لمهتدون ) (١)
أي سل لنا ربك
(٢) ومثلما أن معني
الصفحه ٧ : أرومتهم وطهرت
نفوسهم فدعواالله مخلصين له الدين .. وبعد.
فقد استظللت ـ علي فقر مني ـ بفيء
الدعاء القرآني
الصفحه ٨ : الفنّي المعجز ناظراً في ألفاظها وسياقها ونظمها المتناسق
بعين أهل البيان من المفسّرين والنحويين والبلاغين
الصفحه ٤٤ :
سبحانك
فقنا عذاب النّار )
(١) وقال سبحانه
على لسان أهل الجنة : ( دعواهم فيها سبحانك
اللّهم
الصفحه ٧٩ : فيكون عندها دالّاً على الاستقبال كما في قوله « لا غفر الله
لزيد ولارحمه » (٥)
ولا يري البحث لذلك شاهداً
الصفحه ١٢٥ : القرآني للفعلين ( كسب واكتسب ) تارة للخير وأخرى للشرّ (٢) وهو ما نقله الرازي في تفسيره « الصحيح
عند أهل
الصفحه ١٧ :
أتعبدون ربًّا سوي الله » (٣)
(٤).
ومن المفيد أن تذكر أن تقارب معني
اللفظين بصورة كبيرة أدّي إلي اختلاف
الصفحه ٤٢ : لله عزّوجلّ مصدر النعمة ومفيضها على الوجود قال تعالى : ( يا أيّها الّذين آمنوا كلوا من طيبات ما
الصفحه ١٣٢ : الخوف والرجاء للآخرة لذلك فقد أقرّ الله عيون المؤمنين في
الآخرة بإجابتها وأعطاهم ما أمّلوا به وبرحمته
الصفحه ١١ : (٣) فكأنما طلب أحدهما من الآخر ذلك
ودعابعضهم بعضاً والدعاء للإنسان يمكن أن يكون في بابين : له وعليه فدعا «له
الصفحه ٢٦ : دعاء أهل الجنة «يعني قولهم إذا
اشتهوا الطعام (
سبحانك
اللّهم
...) » (٥) وضع ضمن اوجه الثاني معني القول
الصفحه ٥٥ : : الظاهر في صيغ الأمر
والنهي الاستعلاء ولا يري الباحث ذلك حكماً دقيقاً.
فليس بخافٍ على
أهل البلاغة أن ثمة
الصفحه ٧١ :
مضمر (١) « لكونه بدلاً من اللفظ منها المصادر
التي تستعمل في الدعاء للإنسان أو عليه فإن كان له فعل