الصفحه ٥٤ : الخاصة فصيغة الدعاء هي عينها
صيغة الأمر تضمّنت مع دلالتها العمة ـ الطلب عموماً ـ دلالة خاصة هي الطلب على
الصفحه ١٢ : دعا الثاني » (٣) وقالت العرب : « دعاه الله بما يكره : أنزله
به » (٤) ويقال أيضاً
: دعا فلاناً مكان كذا
الصفحه ١٣٥ : توصف أبان عنها دعاؤهم الذي تجد فيه صدى
نفوسهم الضالّة المعذّبة والله أعلم.
خامساً
ـ دعاء إبليس ( عليه
الصفحه ١٠٩ :
التكبيرة مرّة وعلى التعريف ثانية وما في ذلك من تجديد للسياق فضلاً عن المعنى
العام فقد يكون ـ والله أعلم
الصفحه ١٢٢ :
أمّا نبي الله
أيّوب فجاء دعاؤه في موضعين :
الأوّل : في سورة الأنبياء ضمن ما قصّ من أدعيتهم قال
الصفحه ٧٧ :
في باب المصادر التي
تنتصب بفعل متروك إظهاره تقديره : « أسبّح الله تسبيحاً » (١) أي إنّ الناصب له
الصفحه ١١٠ : الشرع ويقره العرف وتعزّزه
مشاعر الوقاء للوالدين لما بذلاه في سبيل تنشئة ولدهما وهذا ما أمر الله تعالى به
الصفحه ٥٨ : ومن الأقل ـ فيما
يتعلق بكتاب الله العزيز يجريعليها ما يجري على فعل الأمر والفعل المضارع من
الحالات
الصفحه ٩١ : الكريم
شغل الدعاء
مكاناً كبيراً ومهمّاً من كتاب الله العزيز ولعلّك تلحظ تناثر الدعاء من أول سورةٍ
فيه
الصفحه ٩٩ : ء وطلب الحوائج
فهو في موقف يكون قربه من الإجابة آكد ومنزلته في التشريف أقرب والله أعلم.
ومن كوامن
الصفحه ٣٠ :
الصلاة بمعني الدعاء
يؤيد ذلك كما جاء عن الرسول « إذا دعي أحدكم إلي طعام فليجب فإن كان مضطراً
الصفحه ٤١ : ء الحمد كان
ختام بعضها بالحمد أيضاً في أربع سور (٥).
وفي هذا تعليم منه تعالى في كيفية حمده في كل الأمور في
الصفحه ١١٥ : : ( ... كلّما دخل عليها
زكريّا المحراب وجد عندها رزقاً قال يا مريم أنّي لك هذا قالت هومن عند الله إنّ
الله يرزق
الصفحه ٥١ : اختيار حذّاق النحاة وأهل
البيان نصّ على ذلك السيوطي وقال : « اعلم أن الحذّاق من النحاة وغيرهم وأهل
البيان
الصفحه ٩٦ : الرّاحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من
ضرّ وآتيناه أهله ومثلهم معهم رجمةً من عندنا وذكرى للعابدين