الصفحه ٢٧ : أصلها اللغوي علي
معانٍ أربعة نستعرضها بإيجاز ونبيّن ما ذهبنا إليه.
المعني
الأوّل : أن الصلاة مأخوذه من
الصفحه ٤١ : (٣). ومن عظيم الإعجاز بأن تمثل كل آية من
الآيات الأربع قسماً من أقسام فاتحة الكتاب ذهب إلي ذلك الرازي
الصفحه ٣٦ : المعاني السابقة.
والتضرّع
بآياته الست التي ورد فيها في القرآن الكريم اقترن أربع منها بالتعريض بالأقوام
الصفحه ٥١ : أقساماً فقد زاد فيها تصاعداً إلى ثلاثة
(٢) أقسام وأربعة وخمسة وسبعة وتسعة وحتى أوصلها بعضهم إلى
عشرة أقسام
الصفحه ٦٠ : صريح مرّة وبفعل محذوف مرّة أخرى في حدود مائة وأربعين موضعاً
( ١٤٠ ) (٣)
وحذف في حدود ثلاثة عشر
موضعاً
الصفحه ٦٢ : القول في أربع آيات أما الآية فقد
جاءت على لسان أهل النار في دعائهم مالكاً خازن النار قال تعالى
الصفحه ٦٣ :
للمدعو.
أما الآيات
الأربع (١)
فنأخذ شاهداً منها
آيتين هما قوله تعالى : ( ... ربّنا إنّك آتيت
الصفحه ٦٥ : التفتازاتي شارحاً قول القزويني : « وهذه
الأربعة : التمني والاستفهام والأمر والنهي يجوز تقدير الشرط بعدها
الصفحه ٧٩ : الدعاء المضارع في أربعة وعشرين
موضعاً (٦)
__________________
وخصوصاً فيما يتعلّق بالمباحث اللفظية
الصفحه ٨٠ : المجاز في
القرآن الكريم : ٥٤٢ وماخرج عن الدعاء من صيغ النهي في الواقع أربعة وعشرون موضعاً
ضمنها قوله
الصفحه ٨٢ : المفيد أن نذكّر أنّ الدعاء بين المخلوقين ـ في صورة النهي ـ جاء في
ثمانية مواضع أربعة منها على لسان هارون
الصفحه ٣٩ : الّذي نجّاما من القوم الظّالمين )
(٦). (٧)
وفي السنّة النبوية نجد التأكيد على
ىعاء الحمد كما روي عن
الصفحه ١١٦ : التعبير وجدّته فقد جعل « الكبر بمنزلة الطالب فهو يأتيه بحدوثه
فيه والإنسان أيضاً يأتي الكبر بمرور السنين