الصفحه ٢٣ : علي شخص ما فتقول
: « دعاك الله أي أماتك قول الأعرابي : دعاك الله : أي عذّبك » (٩).
الوجه
السابع
الصفحه ١٣٧ : ................................................ ٢٢
الوجه السادس : الدعاء
بمعنى العذاب والعقوبة والموت........................... ٢٣
الوجه السابع
الصفحه ١٢٥ : اللغة أن الكسب والاكتساب واحد لا فرق بينهما ... والقرآن ناطق بذلك » (٣).
نرجع مرّة أخرى
إلى الدعا
الصفحه ٤٨ :
الأسبابب ومصدر القوى وفي هذا بعض من مفهوم الدعاء.
وجاءت
الاستعاذة في القرآن على نحو سبع عشرة مرة
الصفحه ٢٩ : فاغتمضي
نوماً فإن لجنب المرء مضطجعا
مثل الذي صليت بمعني مثل الذي دعيت لي.
وقال
الصفحه ٦٠ : صريح مرّة وبفعل محذوف مرّة أخرى في حدود مائة وأربعين موضعاً
( ١٤٠ ) (٣)
وحذف في حدود ثلاثة عشر
موضعاً
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) تسمى هذه اللاّم مرة بلام الأمر كما في الكتاب ٨ : ٣ واللاّمات / الزجاجي
: ٨٨ ومعاني الحروف / الرماني
الصفحه ٧٥ : إضمار فعل أي : الزمه
اللّهمّ ويلاً » (٢).
وخلاصة القول في الغاية من نصب المصادر مرة ورفعها
بالابتدا
الصفحه ٧٩ :
مجيئها للنهي مرّة وللدعاء
مرة أخرى وبغير ذلك من المعاني (١)
ولاريب في أنّ الاختلاف في معاني ( لا
الصفحه ١١١ : حاجته وفقره مرّة وتضرّعه وخضوعه مرّة أخرى.
وكما جاءت أدعية الأنبياء موزّعة بحسب ما يقتضيه المقام
الصفحه ١٥ : استوعب القرآن الكريم تصاريف اللفظ ودلالاته حيث جاء علي نحو مائة وتسعين
مرّة ضمن اثنين وسبعين (٢)
اشتقاقاً
الصفحه ٩٢ :
الله تعالى : ( وإذا مسّ الإنسان الضّرّ دعانا لجنبه أو فاعدًا
أو قائماً فلمّا كشفناعنه ضرّة مرّ كان لم
الصفحه ١٠١ : جهة أخرى فإنك تجدفي
الكتاب العزيز أدعية للأنبياء مرّة وللمؤمنين ثانية وللملائكة ثالثة .. إلخ وقد
الصفحه ١٠٣ : مرّ من
معاناة الأنبياء في نفس السورة من جانبٍ آخر فختمت سورة الأنبياء بدعائه وهو خاتم
الأنبياء. ومن
الصفحه ١٠٩ :
التكبيرة مرّة وعلى التعريف ثانية وما في ذلك من تجديد للسياق فضلاً عن المعنى
العام فقد يكون ـ والله أعلم