الصفحه ٣٣ :
هو الاجتهاد في
التضرع والإخلاص في الدعاء وفرّق بين ما يحمل « نبتهل » عن « ندعو » من معنى لذلك «
لا
الصفحه ٦٩ : واختاره ابن
عطية (٢) وفرق بين
العطف على التؤهّم والعطف على الموضع فـ « العامل في العطف على الموضع موجود
الصفحه ٣٠ : إطلاق الدعاء عليها مجازاً لغوياً مشهوراً في « إطلاق اسم الجزء علي الكل ولما
كانت الصلاة الشرعية مشتملة
الصفحه ٣٩ :
الثناء الكامل » (١) والحمد كذلك « نقيض الذم » (٢) بمعنى أن قولنا « الحمد لله » إخلاصاً
في تنزيهه
الصفحه ٥٤ :
لذا فقد اشترطوهما في صدور الأمر والنهي الحقيقيين وخروج الدعاء عنهما
مجازاً لكون كل من « صيغة الأمر
الصفحه ٦٠ : الأمر.
والأمر بكل
صيغه وأنواعه جاء في القرآن الكريم وتوزّعت معاني هذه الصيغ ودلالاتها في ثلاثة وعشرين
الصفحه ١٠ : « علي
الشخص كثير الدعاء » (٣).
دلالة المادة :
وتلغب علي مادة دعا في أصولها واشتقاقها
معني الطلب
الصفحه ٧٨ : بالزمن
وبهذا قد ألقينا الضوء على تمثّل الأمر لأسلوب الدعاء وسنعرض للصيغة الثانية التي
يتمثل فيها الدعا
الصفحه ٣٦ : نلحظ في
التضرّع دعاء من خلال أصله اللغوي واستعماله القرآني.
فالتضرّع لغة :
يأتي لمعان كثيرة هي
الصفحه ٣٧ : المعتدين )
(١).
وقال تعالى : ( واذكر ربّك
في نفسك تضرّعاً وخفيةً ودون الجهر من القول بالغدوّ والآصال ولا
الصفحه ٦٦ :
عن الأمر وهو ما
أفصح عنه الفراء في حديثه عن جواب الدعاء إذ يقول : « وليس الجواب سهل في الدعا
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
معاني
الدعاء في القرآن الكريم
المبحث
الأوّل
الدعاء
في اللغة والاصطلاح
أوّلاً
الصفحه ١٣٧ :
الدعاء في القرآن الكريم..................................... ٩
المبحث الأوّل : الدعاء
في اللغة
الصفحه ١٣٨ :
المبحث الثاني : الألفاظ
المستعملة في معنى الدعاء................................. ٢٦
الصلاة
الصفحه ١٣٩ :
المبحث الثاني : أنواع
الدعاء في القرآن الكريم................................. ١٠١
أولاً