الصفحه ٣٨ :
أما ما ورد من السلام منسوباً لخلقه فهو
دعاء لبعضهم البعض كما ورد علي لسان الملائكة في دعائهم لأهل
الصفحه ٤٩ :
به فهو الله جلّت قدرته ولم تأت الاستعاذة في القرآن والاعتصام إلاّ به تعالى سوى
موضع واحد نقل القرآن
الصفحه ١٦ :
الوجه
الأوّل ـ الدعاء بمعني العبادة :
وهذا أوّل
معاني الدعاء وأوسعها استعمالاً في القرآن الكريم
الصفحه ٢٣ : ) (٤)
« يعني دعا داع » (٥).
الوجه
السادس ـ الدعاء بمعني العذاب والعقوبة والموت :
قال تعالي في
وصف جهنم
الصفحه ١٠٧ :
فاستجبنا له فنجّيناه وأهله من الكرب العظيم ) (٤)
وما في ذلك من تفنّن في
التعبير وتجديد لخواطر النفس التي
الصفحه ٨٠ :
وحمل ضمنها موضع
واحد في أحد وجوه إعرابه على الدعاء وهو قوله تعالى : ( ... فلا يؤمنوا
الصفحه ٥١ :
الفصل الثاني
صيغ
الدعاء وصوره في القرآن الكريم
تعدّد الأقوال
في أقسام الكلام لدى العلماء فمنهم
الصفحه ٥٥ :
التضرّع سمي دعاء » (١)
وذهب باحث معاصر (٢)
إلي أن البلاغيين قد
تابعوا الأصوليين في اشتراط
الصفحه ٥٩ : أنّه لم يرد لها شاهد في القرآن الكريم والله أعلم بالصواب.
(٣) ظ : الأساليب الإنشائية ف النحو العربي
الصفحه ٨٩ : : ( لا فضّ
الله فاك ) إلاّ أنّ هذه الصيغة لم ترد في القرآن الكريم وإنما دخلت ( لا ) النافية
على المصادر
الصفحه ١٠٩ :
التكبيرة مرّة وعلى التعريف ثانية وما في ذلك من تجديد للسياق فضلاً عن المعنى
العام فقد يكون ـ والله أعلم
الصفحه ٤٢ :
لا يكون إلاّ عن يد
والحمد يكون عن يد وعن غير يد » (١)
بمعني آخر أن « الشكر لا يقال إلاّ في مقابل
الصفحه ١٠٢ : بين عبادك ... ) بمعنى أحكم بينهم والله أعلم يقول الطبرسي في تعليقه على
الآية : « لما قدّم سبحانه ذكر
الصفحه ١٢ :
« لصريخ الخيل في
الحرب الداعية » (١)
فكأنها بصوتها تدعوهم وتستنصرهم وكذلك قولهم : « داعية اللبن
الصفحه ٦٨ : قوله
تعالى عن الدعاء « فتكون نتيجة الطمس عدم الإيمان وليس فيه تنصيص على أن ذلك مراد
له وإنما هو تقدير