الصفحه ٥٨ : من مصدر واحد ولم أجد ـ فيما اطلعت عليه ـ إشارة
إلى ذلك عند البلاغيين وكأنّهم قد تجاهلوا ذلك وتناسوه
الصفحه ٧٢ : ـ وحيدة الاستعمال في القرآن الكريم جاءت مضافة ألي الضمير ـ
الكاف ـ الدال عليه تعالى ثم يعقبها نداؤه جلّ
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) الذريعة أصول الشريعة ٥٦ : ١.
(٢) ظ : الذريعة إلى أصول الشريعة ٣٥ : ١ الأمالي الشجرية ٢٤٣ : ١ مفتاح
الصفحه ٨٤ : .
الصورة
الثالثة ـ الدعاء بالخبر :
سبقت الإشارة
في بدء هذا الفصل إلى أنّ قسمي الكلام : الخبر والإنشاء يقع
الصفحه ٩٢ : النفسيّة والاجتماعيّة
التي تفتقر قواه والذّرية والنّصرة في مواقف الحرب وإلى غير من قضايا مهمة.
وأول ما
الصفحه ٩٣ : ء والتضرّع إليه تعالى لكي يكشف الضّرّ عنه وما أحسن
هذا التقسيم المعلن عن لجوء الإنسان إلى خالقه الحقّ في ضرّة
الصفحه ١٠٣ : في تأكيد دعائه عليهم بالهلاك. وقد تنبّه
ابن أبي الأصبع المصري إلى ستّة عشر ضرباً من البديع في هذه
الصفحه ١١٠ : صدقٍ في الآخرين ) (٥)
إلى آخر دعوته حيث تجد
في تقديم الثناء على السؤال أدباً رائعاً ومنهجاً لطيفاً في
الصفحه ١١٢ : تشاورأهلها على قتله وتوجّهه إلى مدين قال
تعالى : ( فخرج منها خائفًا يترقّب قال ربّ نجّني
ممنالقوم الظّالمين
الصفحه ١٢٤ : واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على
القوم الكافرين )
(١).
فإنّك تلحظ
الإشارة إلى إيمان الداعين
الصفحه ١٣٤ :
الخطاب « على العموم قصداً إلى تفظيع حال المجرمين وإن قد بلغت من الظهور إلى حيث
يمتنع خفاؤها البتة فلا
الصفحه ٥ :
كلمة
المركز
الحمد
لله حمداً كثيراً يليق بجلاله ، وصلّي الله نبيّنا محمد وخير البرية آله
الصفحه ٧ : الأولين والآخرين أشرف الأنبياء والمرسلين
نبيّنا محمد الصادق الأمين وعلي آله الغرّ الميامين الذين طابت
الصفحه ١٨ : ) أو بعض مشتقاته
علي معني الاستغاثة دون الإشارة إلي معني الاستعانة ويمثل هذا القسم : مقاتل بن
سليمان في
الصفحه ٣٣ : دلالات لفظ القنوت ومعانيها إلي
أكثر من معنى وهي « الطاعة ، والخشوع ، والصلاة ، والدعاء ، والقيام ، وطول