الصفحه ٢٠ : إن معني ( ادعو ) في الآية نفسها لدي هارون بن
موسي « يعني استعينوا بشركائكم » (٣).
ويري الباحث أن
لا
الصفحه ٦٥ : لا يخلو من تأويل
بعيد ولو أخذنا برأي الخليل وسيبويه من أنه جزم بالطلب نفسه (٥) لا بتعدنا عن التأويل
الصفحه ٨١ : بلغت
من لدنّي عذراً )
(٢) فقوله : ( لا تؤاخذني
) ، ( ولاترهقني ) ، (
بعد ها فلا
) دعاء على
صورة النهي
الصفحه ١٢٦ :
بالتحميل وفي ذلك
دلالة على « أن الشاق يمكن حمله أما ما لا يكون مقدوراً لا يمكن حمله » (١) لذلك
الصفحه ١٤ : لا
تقهر وأنس لايوحش ورعاية لاتنتهي.
فحقيقة الدعاء إذاً « هي الشعور الباطني
في الإنسان بالصلة
الصفحه ٤٢ :
لا يكون إلاّ عن يد
والحمد يكون عن يد وعن غير يد » (١)
بمعني آخر أن « الشكر لا يقال إلاّ في مقابل
الصفحه ٥٠ :
) (٢).
وجاء التعوّذ
من الظلم كذلك من الفاحشة قال تعالى : ( ... قال معاذ الله
إنّه ربّي أحسن مثواي إنّه لا
الصفحه ٥٢ : مقبول وشائع صرّح به ابن
الشجري في أماليه إذ قلت : ( نهيته عن كذا ) فقد أمر ته بغيره فإذا قلت : لا ترحل
الصفحه ٦٧ : إذا خليا عن الاستعلاء كما
في الدعاء والالتماس لا يجوز تقدير الشرط بعدها إلاّ لقرينة » (٣) والقرينة
الصفحه ٦٩ : لا بدّ أن يكون طلبياً
فقوله تعالى : ( ادعوني أستجب لكم ) (٥)
لا يمكن تقديره بقولنا
: ( إن تدعوني
الصفحه ٧٧ : عنه حينما صرّح بأن
سبحان « من المصادر التبي لا تستعل أفعالها كأنّه قال : سبّح سبحاناً ـ بتخفيف
البا
الصفحه ٧٨ : ومراتب صدورالنهي لا يمكن إهماله (٣) وعليه فرّق النحاة عند ذكر هم لأداة النهي ( لا ) بين
الصفحه ٨٣ : الاستخبار من الله تعالى هل يجعل في الأرض من يسفك الدماء أة لا لأنّ الله
تعالى قد قدّم في قوله ما يبيّن
الصفحه ٨٨ : الحمد دعاء. وكذلك قوله تعالى : (
... ربّنا
وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنّك لا تخلف
الصفحه ١٠٠ : .
ومهما يكن من
أمر الاستجابة فإنّ الداعي لا يعدم الإجابة على الإطلاق فإذا أطأت إجابة فإنّ ذلك
لا يعني عدم