الصفحه ٢٣ : السؤال وجه من وجوه الدعاء معني الدعاء
وجه من وجوه السؤال (٣).قال تعالي : ( سأل سائل بعذّاب واقع
الصفحه ٤١ : (٣). ومن عظيم الإعجاز بأن تمثل كل آية من
الآيات الأربع قسماً من أقسام فاتحة الكتاب ذهب إلي ذلك الرازي
الصفحه ٤٨ :
الأسبابب ومصدر القوى وفي هذا بعض من مفهوم الدعاء.
وجاءت
الاستعاذة في القرآن على نحو سبع عشرة مرة
الصفحه ٥١ : من أجمل في تحديدها وتقييدها ومنهم من أفرط في
تقسيمها فالذي حدّدها جعل للكلام قسمين : خبر وإنشاء وهو
الصفحه ٥٢ :
مع بعضها وخروجها من معانيها الرئيسة إلى معان أخر فالخبر ـ مثلاً ـ يقع
موقع الإنشاء كما يقع الإنشا
الصفحه ٥٩ : ولابد في صدوره من التذلّل والخضوع وقد
تناوله الدارسون من الأصوليين في مباحثهم اللفظية والبلاغيين في خروج
الصفحه ٦٠ :
معنى (١) من بينها الدعاء الذي تمثّل وخرج عن صيغ الأمر الآتية :
الصيغة
الأولى ـ صيغة فعل الأمر (فعل
الصفحه ٧١ :
مضمر (١) « لكونه بدلاً من اللفظ منها المصادر
التي تستعمل في الدعاء للإنسان أو عليه فإن كان له فعل
الصفحه ٧٦ : الظّالمين
) على معنى أن
البعد حقّ لهم » (١)
فضلاً عن ذلك فإن استخدام المصدر المجرّد عن الزمن أبلغ من استخدام
الصفحه ٧٧ : (٣) ، والقرطبي في جامعة وتقدير الناصب لـ (سبحان)
من سبح أو أستبّح ـ بالتشديد ـ رفضه صاحب شرح المفصل بل ورفض أن
الصفحه ٧٨ :
أغراضاً بلاغية كاتأكيد
والاختصار والمبالغة فضلاً عما المصدر من الإيحاء المطلق للحدث دون التقيّد
الصفحه ٨١ :
بما
نسي ولا ترهقني من أمري عسراً )
(١) وقال أيضاً
: ( قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد
الصفحه ٨٥ :
دلالة الدعاء على
الزمن يجده في دلالة على الاستقبال ـ بخاصة ـ أمثل من دلالته على الحال (١) وبصيغة
الصفحه ١١٠ :
نبيّة الكريم بدعائه لوالديه بقوله : ( واخفض لهما جناح
الذّلّ من الرّحمة وقل ربّ ارحمهما كما ربّياتي
الصفحه ١١٧ : السورتين يتبيّن الكثير من
التفاوت بالتعبير والدلالات ومما يجدر ذكره أن دعاء زكريا في سورة مريم قد تضمّن
من