الصفحه ١٦٠ : بن الأشرف في سبعين راكباً من اليهود إلى مكة بعد وقعة أُحد ،
ليحالفوا قريشاً على رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : عادوا لك فعُدْ لهم بما قلت»!
فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٥٦٨ ـ وقال
مجاهد : نزلت في ناس من أهل مكة
الصفحه ٣٩ :
٥٣ ـ نزلت في
يهود أهل المدينة ونصارى أهل نجران ، وذلك أن وفد نَجْرَان لما قدموا على رسول
الله
الصفحه ١٨٠ : ) فقال ابن أُمّ مَكْتُوم : يا رسول الله يعينيّ ضرر ،
قال : فنزلت قبل أن يَبْرَح (غَيْرُ أُولِي
الضَّرَرِ
الصفحه ٣٣٠ : الله بن
أُبيّ ابن سَلُول ، فقدمنا المدينة فاشتكيت حين قدِمتها شهراً ، والناس يُفيضُون
في قول أهل الإفْك
الصفحه ٤١٦ :
وينفق في الخير ، فقال له أخوه من الرضاعة عبد الله بن أبي سَرْح : ما هذا الذي
تصنع؟ يُوشِك أن لا يبقى لك
الصفحه ٨٣ : ، فأنزل الله عزوجل هذه الآية ، فقلت : الآن أفْعَلُ يا رسول الله ،
فزوجتها إِياه.
رواه البخاري
عن أحمد بن
الصفحه ٢٩٨ :
الْأَرْضِ).
٥٨٦ ـ وقال
مجاهد وقتادة والحسن : همَّ أهل مكة بإخراج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة
الصفحه ٩٦ : الله تعالى رسوله على مكة وضع يومئذ الربا كلّه
فأتى بنو عمرو بن عمير ، وبنو المغيرة إلى عَتَّاب بن أسيد
الصفحه ٢٢٤ : وكان أخاه من الرضاعة فغيبه عنده ،
حتى إذا اطمأن أهل مكة] أتى به عثمان رسول الله عليهالسلام ، فاستأمن
الصفحه ٣ : بوضعها بين معكوفين، وقد قام الأستاذ / السيد أحمد صقر بذلك
وتركتها كما هي.
وما أصبت فمن
الله ، وما أخطأت
الصفحه ٣٥٢ :
: تعلمين والله يا أمَّه ، لو كانت لك مائة نفس فخرجت نفساً نفساً ، ما تركت ديني
هذا لشيء ، إن شئت فكلي ، وإن
الصفحه ٢٥ : فاستقبلهم نفر من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال عبد الله بن أبي : انظروا كيف أرد هؤلاء السفها
الصفحه ١٦٢ : لما منعته المفتاح ، فلوى عليّ بن أبي طالب يده وأخذ منه
المفتاح وفتح الباب ، فدخل رسول الله
الصفحه ١٩٨ :
مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيهودي مُحَمَّماً مجلوداً ، فدعاهم فقال : أهكذا تجدون
حد الزاني