الصفحه ٤٤١ : رسول الله صَلى الله عليه وسلم من مكة إلى
المدينة ، ورسول الله صَلى الله عليه وسلم يتجهز لفتح مكة ، فقال
الصفحه ٣٥٨ : ، وقد آتاكم الله تعالى
ما إن عملتم به انتفعتم به. فقالوا : يا محمد ، كيف تزعم هذا وأنت تقول : (وَمَنْ
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا محمد أنشدك الله والرحم ، لقد أكلنا
العِلْهز ـ يعني الوبر بالدم ـ فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم ، عهد إلى مُدَّة ، فنقضوا ذلك العهد ، وانطلق كعب بن
الأَشْرَف في ستين راكباً إلى أهل مكة : أبي
الصفحه ٤٤٤ : ].
٨١٤ ـ قال ابن
عباس : إن مشركي مكة صالحوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عامَ الحُدَيْبية ، على أن مَن
الصفحه ٣٥٩ : :
حدَّثني أبي
أنه كان مع النبي صلىاللهعليهوسلم إذ جاء رجل بفرس له يقودها عَقُوق ومعها مهر له يتبعها
فقال
الصفحه ١٧٣ : بن يزيد وقال : [يا] عياش
، والله لئن كان الذي كنت عليه هُدىً لقد تركت الهدى ، وإن كان ضلالة لقد كنت
الصفحه ١٣١ : حين تركت الرماة المَرْكَزَ يوم أحد طلباً للغنيمة وقالوا :
نخشى أن يقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٢ : ، إن بين
يديها ردماً من الفتن وهَرْجاً ، فقيل : وما الهَرْج يا رسول الله؟ قال : هو بلسان
الحبشة : القتل
الصفحه ٢٢٦ : بن كَعْب ، قال :
كلمت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم قريشٌ ، فقالوا : يا محمد [إنك] تخبرنا أن موسى
الصفحه ٧٢ : ، وقالوا : يا رسول الله ،
إنا قتلنا ابن الحضرمي ثم أمسينا فنظرنا إلى هلال رجب ، فلا ندري أفي رجب أصبناه
أو
الصفحه ٣٩٩ : جميعها. فلما تلاها النبي صلىاللهعليهوسلم قال رجل من القوم : هنيئاً مَرِيئاً يا رسول الله ، قد
بَيَّن
الصفحه ٢٩٣ : قال : ها [هنا] يا ابن مُقَطِّعَةِ البُظُور ، قال : ثم ضربه
فو الله ما أخطأ رأسه ، وهَزَزْتُ حربتي حتى
الصفحه ٣١٨ : رَبِّهِمْ) إلى قوله : (الْحَرِيقِ).
٦٢٠ م ـ وقال
ابن عباس هم أهل الكتاب ، قالوا للمؤمنين : نحن أولى بالله
الصفحه ٣١٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : يا محمد ، هذا شيء لآلهتنا خاصةً ، أو لكل من
عُبِدَ من دون