الصفحه ٦٢ :
نحن لا نجهل ان القران بميز الرجل تلك
الميزة المعطاة من الطبيعة ولكن القران يختلف عن التوراة في
الصفحه ٦٤ : الرجل معاشرة زوجته بالاحسان وليس له ان يأخذها معه اذا سافر لبلد ما ـ يعني اذا اشترطت عليه ان لا تفارق
الصفحه ٢٠ : كان عادة مألوفة
لدى اشراف العرب ما ذكره المؤرخون عن سبب حرب الفجار الثانية ان امرأة من بني عدنان كانت
الصفحه ٣٨ : طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا
لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ
الصفحه ٤٠ : الْأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً
الصفحه ٦٦ :
يتزوج غير واحدة
ولقد رفع مقام المرأة ورقاها رقياً عظيما فانها بعد ما كانت تعد كمتاع مملوك صارت
الصفحه ٤١ : وحدها في بعض الاحوال كشهاتها على نفسها بالخلو من زوج وبالطهارة من الحيض والنفاس مثلا فقد ورد في الشرع
الصفحه ٥١ : او المرأة فيها المرض المانع من الدخول والزوج مقتصر على واحدة ولم تبح شريعته له الطلاق فماذا تفعل تلك
الصفحه ٦٣ : معلوم وعلى كل فانها امر شاذ كثيراً عن الدستور المعمول به في البلاد الاسلامية المتمدنة ولا يخلو من فائدة
الصفحه ٧ : والخالات يمسك من شاء منهن ويطلق من شاء ، وكان له ان يحكم عليهن او على بعضهن بالموت اذا غضب ، وكان يحجب
الصفحه ٢٦ :
الشرعي واوجب الحد
على الزناة من الرجال والنساء فجاء في كتابه الكريم ( وَلَا تَقْرَبُوا
الصفحه ٧٦ :
من كان خالياً من
هذين الغرضين منهم لا يقدر المرأة ولا يحترمها بل يحقرها ويسخر منها فبينما ترى
الصفحه ١٦ :
للرجل الابتناء بهن
وكان الرجل اذا كره معاشرة زوجته ولها عليه شيء من صداقها يضيق عليها
الصفحه ٧٧ : بعد اسلامهم صاروا يسمون
الأمرأة ربة البيت وسيدة المنزل وغيرهما من الفاظ التعظيم ، ترى فلاسفة الغرب
الصفحه ٦ : المرأة او غيرها وانما نذكر حال المرأة عند الامم المتدينة ليظهر فضل الاسلام على غيره من الاديان الاخر