الصفحه ١٣ : ولدت له بنت حياء من الناس كأنه جنى جناية او اذنب ذنبا لا يغتفر ومن العرب من كان يقتل البنات خوف الفقر
الصفحه ١٨ : وتعاني القسوة الجائر لا يرثى لها احد ولا نجد مفراً مما هي فيه ولا تقبل لها شهادة ولا تعطى ميراثا يأمرها
الصفحه ٢١ :
عكاظ فطاف بها شاب
من قريش من بني كنانة وسألها ان تكشف له وجهها فابت وجلس خلفها وهي لا تشعر
الصفحه ٢٢ : انها الجزء المقوم لحياة الانسان والسبب المتمم لا يجاده فجاء في كتابه العزيز ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٤ :
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) وقال تعالى ( أَنِّي لَا
الصفحه ٣٢ : مرتان لانه يريد التطليقة بعد التطليقة لا ايقاع التطليقتين او الثلاث دفعة واحدة وهذا هو الصحيح من مذهب
الصفحه ٣٦ :
لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ )
اي لا تضيقوا عليهن ليتركن لكم بعض ما اصدقتموهن به فاذا لم يكن البعض
الصفحه ٤١ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ
لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا )
والاسلام قبل شهادة المرأة
الصفحه ٤٢ : عند المرأة منها عند الرجل فهي لا تستطيع ان تدرك رائحة عطر الليمون على بعد مخصوص وكذلك استشهد البقية
الصفحه ٤٤ :
المرأة موضع للشهوة
فتبذلها وعدم احتجابها يعرضانها الى ما لا يحمد عقباه فكان من الرحمة
الصفحه ٤٥ :
الاسلام كانت المرأة
منهن تخرج من غير حجاب على ما كان عليه بعض عرب الجاهلية لا فرق بين الامة
الصفحه ٤٦ : المراد عموم النساء اذ لا يوجد دليل على الخصوص على ان آية ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ
الصفحه ٥١ : الزوجة وهذا الزوج . لدى الحاجة ومنها ان المرأة لو كانت خائنة او زانية والزوج لا يجوز له طلاقها فماذا يصنع
الصفحه ٥٦ : السماوية التي تؤدي الى تكثير وازدياد الجنس البشري ونشر السعادة الى نظام الحياة العائلية لا يشتكي من تعدد
الصفحه ٥٩ : ان القرآن لم يأمر بتعدد الزوجات بل جاء بالخطر مع الوعيد لمن لا يعدل في الآية المتقدمة ولذلك كثير من