الصفحه ٢٠ : خالد بن حبيب بن معبد
ان تبكيا لا تبكيا هيناً
وما بما منكما من خفا
اذ
الصفحه ٢٨ :
سَلَفَ
) وحرم الاسلام
نكاح الشغار فقال رسول الله (ص) ( لا شغار في الاسلام ) وامر بان يكون عقد
الصفحه ٣٠ : تمنعه نفسها ولا تخرج من بيته لا باذنه وحق الزوجة على زوجها ان يطعمها مما يأكل ويكسوها مما يلبس ولا
الصفحه ٣٤ :
الا ان توجب هي
خروجها بشيء ينافي ابقائها قال تعالى ( لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا
الصفحه ٤٩ :
في الغالب يستعملن
العقاقير المانعة من الحمل ولان الزانية على فرض حملها لا تتمكن من الحاق
الصفحه ٥٠ : الزوجات ففيه ان الرجل قد تميل نفسه الى غير زوجته فاذا لم يكن التعدد مباحا مال الى الزناء المرأة التي لا
الصفحه ٥٤ : م ( ان لأغلب الايات في القرآن معان لا ندركها نحن الغربيين لانها لا تتفق مع أفكارهم وأخلاقنا الحاضرة فجل
الصفحه ٥٨ : فليقرأ خطبته في مكة التي أوصى فيها بالنساء فمحمد لا يجهل ان المرأة اذا كانت اسيرة فان نفوذها عظيم
الصفحه ٦٣ : البلاد المسيحية وصار فيها كضربة لا تطاق . وهو في البلاد الاسلامية لا يعرف له اسم على الاطلاق ولعمري الحق
الصفحه ٦٥ : يقلل وجود المومسات واضرارهن وانه يمنع مواليد الزنا لا يمكننا ان ننكر بأن اكثر المسلمين ذو زوجة واحدة
الصفحه ٦٧ :
اقوال
الفلاسفة حول المرأة والطلاق
قال الفيلسوف ( لا ينتر ) المتقدم الذكر
( واما القول
الصفحه ٥ : غير حب ، وطلاق لا ذنب . وكان تعدد
الصفحه ٦ :
الزواجات لا حد له
ولا انظباط . اما الامم غير الخاضعة للشرائع فقد اعرضنا عن ذكر حال المرأة
الصفحه ٨ :
ادوارها الطبيعية
تبعد عن المنازل وتقيم في خيمة صغيرة في الضواحي يسمونها ( داخمي ) لا
الصفحه ١٠ : البوذية مستسلمة لهذا الاحتقار مقرة للرجل بالعبودية لا تطمع في ميراث ولا تملك شيئاً من اسباب الحياة والحجاب