الصفحه ٧٤ : غاية الهبوط في المدينة فكم قاست هذه المرأة من مرارة الحياة حتى قدرت على كفالتهم والذي اتخدته زوجاً لها
الصفحه ٧٧ : بخلاف ذلك يعبرون عنها بعبارات تدل على مقدار منزلتها عندهم وان هذه المدينة الخلابة لعقول ضعفاء الارادة
الصفحه ٣٩ : والاخوة الثلث واطاها المال كله مع انفرادها وساواها مع الاب في بعض الاحوال وامر بالرد عليها مع البنت
الصفحه ٤٠ :
الولد والثمن مع
وجوده واعطى البنت نصف الولد عند اجتماعهما والبنتين الثلثين مع فقد الولد والبنت
الصفحه ٥٤ : م ( ان لأغلب الايات في القرآن معان لا ندركها نحن الغربيين لانها لا تتفق مع أفكارهم وأخلاقنا الحاضرة فجل
الصفحه ٦٤ : الرجل معاشرة زوجته بالاحسان وليس له ان يأخذها معه اذا سافر لبلد ما ـ يعني اذا اشترطت عليه ان لا تفارق
الصفحه ٧١ : مخالفة للطبيعة ولرأيت معي وجوب اشغال المرأة بالأعمال المنزلية مع تحسين غذائها وملبسها فيه وضرورة حجبها عن
الصفحه ٢ : مع جماعة من السائحين رجالا ونساء فاشرفنا على عربي ترك جملة واقام يصلي على الرمال غير مبال بالقطار ولا
الصفحه ٦ : عندهم لانهم لم يكونوا مقيدين بقانون خاص يردعهم عما يأتونه من المنكرات ويمنعهم عما يعملونه من الهمجية مع
الصفحه ٩ : وشريعتهم وان اشركتها مع الرجل في العبادات واجازات لها الانخرط في سلك الكهانة ولكنها لم تعتبرها في الدنيا
الصفحه ١٤ : اليهم اخاه الريان ابن المنذر ومعه بكر بن وائل فاستاق النعم وسبى الذراري ثم بعد مدة وفدت بنو تميم الى
الصفحه ٢٩ : اللهُ )
عن صادق اهل البيت عليه الصلوة والسلام انه قال ( اذا انفق الرجل على امرأته ما يقيم ظهرها مع
الصفحه ٣٦ :
ان يكون العدلان من
الرجال فانت ترى كيف تقيد الطلاق بقيود يكاد ان يكون معها معدوماً ... وقد جا
الصفحه ٣٧ : ( وَلِلْمُطَلَّقَاتِ
مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ )
وان ينفق عليها مع الحمل وبعد وضعه وينفق عليها
الصفحه ٤١ : تصديق النساء على فروجهن وقبل شهادتها مع غيرها من النساء كشهادة القوابل ببكارة البنت مثلا واما جعلها نصف