الصفحه ٣ : تحويل المسلمين عن دينهم وحملهم على تغيير عاداتهم فقال لها احد المرسلين هل يسرك يا سيدتي ان تبقى النسا
الصفحه ٦ :
الزواجات لا حد له
ولا انظباط . اما الامم غير الخاضعة للشرائع فقد اعرضنا عن ذكر حال المرأة
الصفحه ٧ : النساء وحمل كيقباد على اباحه زوجته لاهل دينه لكن ولدها تداخل في الامر وصد اباه عن ذلك وكانت الامرأة
الصفحه ٨ :
ادوارها الطبيعية
تبعد عن المنازل وتقيم في خيمة صغيرة في الضواحي يسمونها ( داخمي ) لا
الصفحه ١٦ : ويؤذيها حتى تسقط عنه ذلك الصداق واذا أراد الابتناء بامرأة ولم يكن عنده مال بهت الاولى بفاحشة لتفتدى منه
الصفحه ٢٦ : وَإِمَائِكُمْ إِن
يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) وجاء عن النبى
الصفحه ٣٦ : ء النهي المحرم فيمن ضيق على الزوجة ليطلقها باسقاطها صداقها او بعضه عنه فقال تعالى ( وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ
الصفحه ٤١ :
( والله اعلم ) في
نقص نصيب الانثى عن الذكر ان الرجل يعول عائلة يجب عليه الانفاق عليها فهو اكثر
الصفحه ٤٦ :
وحفظ الفروج ثم خص
النساء بالنهي عن ابداء الزينة مبالغة في عدم ابداء مواضعها الا ما ظهر منها
الصفحه ٤٧ :
بنساء النبي نقول
ايضا اذا امرن نساءه بالحجاب وهن امهات المؤمنين ونهين عن التبرج والمؤمنون
الصفحه ٥١ : فتك احدهما بالاخر للخلاص منه او نحر نفسه كما تأتينا به الصحف عن الاغيار ومنها ان الزوج لو كان عنيناً
الصفحه ٥٧ : المرأة من حزبه ولا نتكلم عنها الا بكل لطف ويجتهد في ان يحسن احوالها وكان النساء والاولاد قبله لا يرثون
الصفحه ٦٣ : معلوم وعلى كل فانها امر شاذ كثيراً عن الدستور المعمول به في البلاد الاسلامية المتمدنة ولا يخلو من فائدة
الصفحه ٦٤ : الاستاذ ( لا ينتر ) في رسالته عن دين الاسلام التي نقلها كتاب ( ديانات العالم ) الانكليزية وترجمت بالعربية
الصفحه ٧٥ : الكرامة ونزع عنها اغلال العبودية التي غللتها بها الأمم وغرفها نصيبها في الدنيا والآخرة ولذلك ترى المسلمين