الصفحه ٤٣ : وتهيجاً ونقل عن الفيلسوف الاشتراكي « پرودون » ان وجدان المرأة اضعف من وجداننا بقدر ضعف عقلها عن عقلنا ولا
الصفحه ٩ : نقية فطرة وامرها يعود الى الرجل كما يعود اليه امر حيواناته المملوكة سواء كانت بنتاً او اختاً او زوجة
الصفحه ١٠ : عند البوذيين كالحجاب عند البراهمة حذو النعل بالنعل والى اليوم عند الهنود منه بقايا باقية ( واما اليهود
الصفحه ١٢ : ملتصق بها من الفطرة وانها غير طاهرة ونظراً الى التعاليم المسيحية الاولى التي القيت على سواحل غاليلية على
الصفحه ١٧ :
تجد سبيلا الى
العفاف وكان الرجل يطلق الامرأة متى اراد ويراجعها قبل انقضاء العدة من غير
الصفحه ١٨ : هذا بالحجاب وذلك بالسفور الى غير ذلك من التحكمات والاضطهادات والذي يظهر من شعرهم ان حجاب النساء كان
الصفحه ٢٢ :
فاقام المرأة في
المقام الذي اوجدتها لها الرحمة الآلهية وعرف الناس بحقوقها المشروعة وابان لهم
الصفحه ٣٣ : الستين وعدة الامة نصف عدة الحرة والتفصيل موكول الى الكتب الفقهية وانما ذكرنا هذه الجملة ليطلع من ليس له
الصفحه ٥٤ : الاغلاط السياسة تعزى الى القرآن مع انها ليست منه في شيء غير ان
الصفحه ٥٩ : واتخاذ عدة ازواج أخرى وراء الجدار ) الى آخر ما قال وقال اسحق تيلر في خطبته التي القاها في المجمع الكنائسي
الصفحه ٦٠ :
كافة اديان البشر
عفة وزهداً- الى ان قال- اذا قلبا بمضار تعدد الزوجات فانا نرى منافع تفوق
الصفحه ٦١ : » في مقالة القرآن في معجم الفلسفة ( لقد نسبنا الى القرآن كثيراً من السخائف وهو في الحقيقة خال منها ان
الصفحه ٧٢ : حيائها الى الابد يا ليت بلادنا كبلاد المسلمين حيث فيها الحشمة والعفاف والطهارة لرداء الخادمة والرقيق
الصفحه ٧٤ : للاسقاط لرأينا اضعاف ما نرى الان ولقد ادت بنا الحال الى حد من الدناءة لم يكن تصوره في الامكان حتى اصبح
الصفحه ٧٨ : لتوازن الحقوق والواجبات وهو الميل الذي يؤلم الرجل ويسوقه ان لم يتحصل عليه الى الدخول مع امثاله في نزاع