الصفحه ٥ : والصحف
الاجتماعية عرف ان المرأة قبل اشراق نور السلام على وجة المعمورة لم يكن لها شأن يعتني به لدى الأمم
الصفحه ٢٩ : اللهُ )
عن صادق اهل البيت عليه الصلوة والسلام انه قال ( اذا انفق الرجل على امرأته ما يقيم ظهرها مع
الصفحه ٧٣ : الطبيعية كما قضت بذلك الديانة السماوية من ملازمة البيت وترك اعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها ( وعن الكاتبة
الصفحه ٧٦ : البنات الدنيا متاع وخير متاع ، الدنيا الامرأة الصالحة ) وامام المسلمين علي بن ابي طالب « ع » يقول
الصفحه ٣١ :
به وحرصاً على بقاء
علقة الزوجية وتنظيم الرابطة العائلية جاء التصريح بكراهته الا عند الاضطرار
الصفحه ٦٣ : فقد ساعد على حفظ حياة المرأة واوجد لها في الشريعة حسن المساعدة وتعدد الزوجات في البلاد الاسلامية قل
الصفحه ٧٠ : الأسلامي
قال الفيلسوف الألماني ( آرثر شوبهور )
في كتابه كلمة عن النساء تعريب حسن رياض افندي ( الخلل
الصفحه ٧٧ : « پرودون » في كتابه ابتكار النظام ( الشيء الذي نحكم عليه المرأة بالقبح او الحسن
الصفحه ٣٠ :
امرأته فان لم يفعل
لو شك ان نزول النعمة ) وبذلك كان الرجل قواما عليها قال تعالى ( الرِّجَالُ
الصفحه ٢ :
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ
الرَّحيمْ
الحمد لله وبه استعين واصلي وسلم على
نبيه محمد سيد
الصفحه ٣ : لكونه اوجب عليها الحجاب واعطاها نصف ميراث الرجل ، واباح للرجل الطلاق وتعدد الزوجات وغير ذلك مما لا فائدة
الصفحه ١٢ : المرأة في المجتمع الانساني وكانت الكنائس تنظر اليها بعين التحقير ويلتمون عليها حمل الرذيلة متوهمين بانه
الصفحه ١٦ :
للرجل الابتناء بهن
وكان الرجل اذا كره معاشرة زوجته ولها عليه شيء من صداقها يضيق عليها
الصفحه ٣٧ : ( وَلِلْمُطَلَّقَاتِ
مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ )
وان ينفق عليها مع الحمل وبعد وضعه وينفق عليها
الصفحه ٤١ :
( والله اعلم ) في
نقص نصيب الانثى عن الذكر ان الرجل يعول عائلة يجب عليه الانفاق عليها فهو اكثر