الصفحه ١٦ :
للرجل الابتناء بهن
وكان الرجل اذا كره معاشرة زوجته ولها عليه شيء من صداقها يضيق عليها
الصفحه ٢٨ : من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم ان لا تعدلوا فواحدة ) فقوله تعالى ما طاب يريد زواج الحب واباح
الصفحه ٤٠ : فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ ) وقال تعالى في الزوجات ( وَلَهُنَّ
الصفحه ٥٣ : الذي يعيبه
اهل الامراض وذوو الاهواء والاغراض من المبشرين ومن حذا حذوهم لا زالت ولم تزل العلما
الصفحه ٥٤ : ء مما وقفنا عليه من اقوالهم فيما يأمر به الاسلام نحو المرأة .
اقوالهم
حول المرأة والزواج
قال مسيو
الصفحه ٥٥ : عمل قام به لولده انه فرق زوجاته من « اكس لاشابيل » ثم ان ( لوثر ) المصلح الكبير في النصرانية قد سمح في
الصفحه ٥٨ :
الاقرب نسبا للميت
كان يرث النساء نساء الميت في جملة ما يرث من مال ورقيق وعندما نهض محمد
الصفحه ٥٩ : ان القرآن لم يأمر بتعدد الزوجات بل جاء بالخطر مع الوعيد لمن لا يعدل في الآية المتقدمة ولذلك كثير من
الصفحه ٦٨ :
في كافة البلاد وعند
كافة الأمم ، يسوءني ان اذكر ما ليس لي مناص من ذكره وهو انني سكنت بين
الصفحه ٦٩ : فلا اقل من انها تبقي لنا مزية الحرية التي هى من واجب ضروريات الحب ولا يقول احد لصاحب الطلاق ارض زوجتك
الصفحه ٧٢ : حبيبي ( يوسف ) الذي يفرقك حسناً وبهاء هذا لأنها خرجت من دائرة الخضوع له لتلك الواجبات التي ينبغي ان تبقى
الصفحه ٨٠ : رأسها فوق الرجل ولا ليكون لها من الحقوق ما له وكفانا ما اصبحنا فيه مما لا يحتاج لاثبات دليل على سو
الصفحه ١٩ :
زياد العيسى يرثي
مالك بن زهير )
من كان مسروراً بمقتل مالك
الصفحه ٣١ : فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا )
وقد نقل جماعة من علماء التفسير
الصفحه ٣٥ : السكران وامثاله ممن لم يقصدوه باطل ـ « الحادى العشر » كونها خالية من الحيض والفاس « الثانى عشر » كون