الصفحه ٤٦ :
وحفظ الفروج ثم خص
النساء بالنهي عن ابداء الزينة مبالغة في عدم ابداء مواضعها الا ما ظهر منها
الصفحه ٥٠ : الاسلام وغيره من الاديان وان شرعه ايضاً ، لكن لم يمتنع الناس من فعل الزنا الا تشديد الاسلام واما تعدد
الصفحه ٦٣ :
اتاها وقال بها ولم
تحرم في العهد الجديد الا من عهد غير بعيد ولقد اوقف محمد الغلو فيها عند حد
الصفحه ٧١ :
حالة يقبلها العقل ولعلمت
ان الحالة الحاضرة لم تكن غير بقية من همجية القرون الوسطى حالة مصطنعة
الصفحه ٨ : يخالطها احد من الناس وكان الخدم الذين يقدمون لها الطعام والشراب يلفون انوفهم وآذانهم وايديهم بلفائف من
الصفحه ٢٣ : ( والله ما هي بنعم الولد ) اي بنعم المولود وجاء ذم المستتر من ولادة الانثى في قوله تعالى ( واذا بشر احدهم
الصفحه ٢٤ : أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم
مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ )
وقرن المرأة بالرجل في امره الولد بالاحسان
الصفحه ٣٠ :
قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا
مِنْ أَمْوَالِهِمْ
الصفحه ٣٦ :
ان يكون العدلان من
الرجال فانت ترى كيف تقيد الطلاق بقيود يكاد ان يكون معها معدوماً ... وقد جا
الصفحه ٣٨ : طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا
لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ
الصفحه ٥٧ : بالاسترزاق له وان في بعض الاختلافات يفضل يمين المرأة على قسم الرجل ) ـ انتهى محل الحاجة من الخطبة ـ وقال
الصفحه ٦٢ :
نحن لا نجهل ان القران بميز الرجل تلك
الميزة المعطاة من الطبيعة ولكن القران يختلف عن التوراة في
الصفحه ٧٣ : الطبيعية كما قضت بذلك الديانة السماوية من ملازمة البيت وترك اعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها ( وعن الكاتبة
الصفحه ٧٦ :
من كان خالياً من
هذين الغرضين منهم لا يقدر المرأة ولا يحترمها بل يحقرها ويسخر منها فبينما ترى
الصفحه ٧٧ : بعد اسلامهم صاروا يسمون
الأمرأة ربة البيت وسيدة المنزل وغيرهما من الفاظ التعظيم ، ترى فلاسفة الغرب