الاقرب نسبا للميت
كان يرث النساء نساء الميت في جملة ما يرث من مال ورقيق وعندما نهض محمد اعطى المرأة حق الارث واوجب كل ما كن حسنا في حقها ـ ثم قال ـ ومن اراد التحقيق من عناية محمد بالمرأة فليقرأ خطبته في مكة التي أوصى فيها بالنساء فمحمد لا يجهل ان المرأة اذا كانت اسيرة فان نفوذها عظيم ... ) ومن خطبة القس لوزان الافرنسي التي القيت في تونس ونشرتها الصحف العربية وغيرها بوقتها ( ان محمداً ابقى لامته دستوراً لم يضلوا معه أبداً وذلك الدستور الذي ابقاه بعده هو القرآن العظيم الجامع لمصالح دنياهم ولخير أخراهم الذي جاء به في آية ( فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً )
فيما يتعلق بمسألة تعدد الزوجات التي تنتقدون بها على المسلمين ظلماً وعدواناً اذ لا شك في