الصفحه ٦٠ :
كافة اديان البشر
عفة وزهداً- الى ان قال- اذا قلبا بمضار تعدد الزوجات فانا نرى منافع تفوق
الصفحه ٦١ : » في مقالة القرآن في معجم الفلسفة ( لقد نسبنا الى القرآن كثيراً من السخائف وهو في الحقيقة خال منها ان
الصفحه ٦٢ : ينسب الى شارع عظيم نظير محمد مثل تلك المعاملة المنكرة للنساء والحقيقة ان القران يقول ( فَإِن
الصفحه ٦٥ :
النصارى ( الى ان
قال ) اما تعدد الزوجات عندهم فهو امر ينظره النصاري بعين المقت والكراهة فانا
الصفحه ٦٩ :
قلبه بعشرة المرأة
التي يضمها لنفسه فان العاطفة تتغير في الحال وتنقلب عن الميل والرغبة الى
الصفحه ٧٠ : في مطامعها الدنيئة حتى افسدت المدنية الحديثة بقوى سلطانها ودنى آرائها ( الى ان قال ) ويجدر بي ان اذكر
الصفحه ٧٢ : حيائها الى الابد يا ليت بلادنا كبلاد المسلمين حيث فيها الحشمة والعفاف والطهارة لرداء الخادمة والرقيق
الصفحه ٧٣ : دريهمات تكسبها بناتكم باشتغالهن في المعامل ونحوها ومصيرهن الى ما ذكرناه فعلموهن الابتعاد عن الرجال ... اذ
الصفحه ٧٤ : للاسقاط لرأينا اضعاف ما نرى الان ولقد ادت بنا الحال الى حد من الدناءة لم يكن تصوره في الامكان حتى اصبح
الصفحه ٧٨ : لتوازن الحقوق والواجبات وهو الميل الذي يؤلم الرجل ويسوقه ان لم يتحصل عليه الى الدخول مع امثاله في نزاع
الصفحه ٨٠ : ء نتيجة تعضيمها واحترامها ... ان النفوس تتمنى ان ترجع اوروبا في هذه الطبقة الثانية من الجنس البشري الى
الصفحه ٨١ : بين النوعين عند
قسمة الجنس البشري قسمين وقد التفتت الى ذلك الامم القديمة وفي مقدمتها امم الشرق فوقفوا
الصفحه ٨٢ :
يخيل الى احياناً
انها تشبه قرده ( بينارليس ) المقدسة التي تثق تماماً بسامي مركزها في الدين