الصفحه ٣ : في نقله ... بسطت فيها ما كانت عليه
ـــــــــــــــــــ
ـ سيدة انكليزية
انظروا هذا العربي فقلت
الصفحه ١٣ : خاضعات لرجالهن ان الحجاب كان واجبا في النصرانية الاولى ( واما العرب ) فحدث عن احتقار المرأة والازدراء بها
الصفحه ١٥ : يكن عند العرب نظام للزواج ولا قانون للطلاق يتزوج الرجل منهم ما شاء من النساء ويطلق ما شاء ولم يكن
الصفحه ١٦ : الحديد ان تكون العرب تتزوج بنساء آبائهم المطلقات وقال ان فعل امية لم يفعله احد في الجاهلية وكان العرب
الصفحه ٢ : مع جماعة من السائحين رجالا ونساء فاشرفنا على عربي ترك جملة واقام يصلي على الرمال غير مبال بالقطار ولا
الصفحه ٤ :
المرأة لدى اهل
الاديان وعند العرب فيل الاسلام وما نالته في الاسلام من الكرامة الذاتية
الصفحه ٦ : الامم قبل الاسلام هم المجوس الفرس والبراهمة والبوذيون واليهود والنصارى والعرب .
( اما الفرس ) فان
الصفحه ١٨ : مهرها او يحبسها حتى تموت وبالجملة فقد بلغ اضطهاد العرب للمرأة مبلغاً عظيماً وكانت تقاسي العذاب الاليم
الصفحه ٢٠ : كان عادة مألوفة
لدى اشراف العرب ما ذكره المؤرخون عن سبب حرب الفجار الثانية ان امرأة من بني عدنان كانت
الصفحه ٢٣ :
وكذلك في الآية
قبلها والاملاق هو الفقر والعرب تسمى البنت ولداً ومن ذلك قول بعضهم وقد بشر ببنت
الصفحه ٣١ : منهم الامام الرازى ان العرب كان الرجل منهم في جاهلية يطلق امرأته ثم يراجعها قبل ان تنقضي عدتها ولو انه
الصفحه ٣٥ :
شرائط لا يقع بدونها
( الاول ) ان يكون بلفظ طالق الثانى كونه بالعربية الثالث التلفظ بالطلاق
الصفحه ٤٣ : الاسلام حتى عند العرب انفسهم وان اختص ببعض منهم دون الاخر وذلك لما في الانسان من القوة النفسية المسماة
الصفحه ٤٥ :
الاسلام كانت المرأة
منهن تخرج من غير حجاب على ما كان عليه بعض عرب الجاهلية لا فرق بين الامة
الصفحه ٥٤ : ( مسمر ) وهو احد كبار
المستشرقين في خطبته التي نشرت في الفيغار ونقلت مترجمة في الصحف العربية سنة ١٩١٠