الصفحه ٤٩ :
في الغالب يستعملن
العقاقير المانعة من الحمل ولان الزانية على فرض حملها لا تتمكن من الحاق
الصفحه ٥٥ : تعدد الزوجات اوصل المسلمين الى الانحطاط ليت شعري الم يكن هذا الشأن عندما كان التمدن الاسلامي في اعلى
الصفحه ٧٢ :
العالية في المدن ،
والفلاحة لاقل شيء تقول لزوجها خذ قمصانك وسراويلك لاني تاركة اياك وذاهبة مع
الصفحه ٧٤ :
الخادمات في البيوت
ومن اكثر السيدات المعروضات للانظار ولو لا الاطباء الذين يعطون الادوية
الصفحه ٧٩ :
والبكرة ) ويقول
دوماس ( يؤثر النساء ان يغتبن في فضيلتهن على ان يطعن في فكرهن وجمالهن « ويقول
الصفحه ٨٠ :
الفيلسوف الألماني «
كلمة عن النساء » ( يسمون المرأة في اوربا بالسيدة ويحلونها محلا لا يقبله
الصفحه ٨٣ :
عقله ويشهد به
وجدانه من ان المرأة في اي دين من الاديان نالت من حقوق البشرية وشؤن الانسانية
الصفحه ٢ : آونة واخرى عن كتاب النصرانية ودعاة التبشير ومن حذاه حذوهم من ادعياء الالحاد من قولهم ان المرأة في
الصفحه ٧ : بيتها . واباحت نظاماتهم بيع المرأة وشرائها ومن تعاليم ( مزدك ) الذى ادعى انه يوحي اليه اشتراك الناس في
الصفحه ٨ :
ادوارها الطبيعية
تبعد عن المنازل وتقيم في خيمة صغيرة في الضواحي يسمونها ( داخمي ) لا
الصفحه ١٣ : خاضعات لرجالهن ان الحجاب كان واجبا في النصرانية الاولى ( واما العرب ) فحدث عن احتقار المرأة والازدراء بها
الصفحه ٢٤ : أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم
مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ )
وقرن المرأة بالرجل في امره الولد بالاحسان
الصفحه ٢٧ :
في النصف الاخر ) وعنه صلى الله عليه وآله وسلم ( ما بنى بناء في الاسلام احب الى الله من التزويج
الصفحه ٣١ : فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا )
وقد نقل جماعة من علماء التفسير
الصفحه ٣٤ : النهي عن خروجها من بيت الزوجية ... ولم يشرع الطلاق في الاسلام الا بعد الارشاد الى التروي وتحكيم حكمين من