الصفحه ١٢ :
٣٨ ـ ١٣ : ١٤ واصحاح
٤٧ ـ ٣ ( واما النصارى ) فكانوا في الغالب يتبعون اليهود في انحطاط مركز
الصفحه ٢٣ :
وكذلك في الآية
قبلها والاملاق هو الفقر والعرب تسمى البنت ولداً ومن ذلك قول بعضهم وقد بشر ببنت
الصفحه ٣٣ : الاسلامي الكريم ان نتربص المرأة في محل الزوجية طول العدة
ـــــــــــــــــــ
(١) العدة في الحرة ذات
الصفحه ٣٩ :
الاسلام
واصلاح
المواريث والمشهادات
اصلح الاسلام حال المرأة في المواريث
وجعل لها نصيباً
الصفحه ٤٢ :
الرجل وضعف ارادتها
لعدم بلوغها مبلغه في العقل والجسم كما ثبت ذلك لدى اساطين اهل العلم (١)
فلم
الصفحه ٥١ :
عدم امتزاجهما وحصول
الكره والنفور بينهما واذا لم يكن الطلاق مباحا لعاشا في شقاق وخصام وربما
الصفحه ٧١ : مخالفة للطبيعة ولرأيت معي وجوب اشغال المرأة بالأعمال المنزلية مع تحسين غذائها وملبسها فيه وضرورة حجبها عن
الصفحه ٧٥ :
نظرة
على المرأة
عند المسلمين وعند غيرهم
الأسلام وقر المرأة في اعين المسلمين
واحلها محل
الصفحه ٧٧ : وهذه الحرية المفرطة للمرأة لم تزدها الا انحطاطاً في اعينهم . جاء في دائرة معارف القرن التاسع عشر بعد
الصفحه ٨١ :
تقبل نقداً .. ان ما
نسميه في العرف بالسيدة لفئة يجب القضاء عليها حتى لا يبقى في هذا العالم غير
الصفحه ٩ : كانت عندهم في سقوط لا نهاية له وعوائدهم الاجتماعية لا تعتبر المرأة الا كالحيوانات العجم فهي عندهم غير
الصفحه ٢٨ :
سَلَفَ
) وحرم الاسلام
نكاح الشغار فقال رسول الله (ص) ( لا شغار في الاسلام ) وامر بان يكون عقد
الصفحه ٤٠ : الواحدة النصف وهاتان القسمتان بالفرض واذا لم يحصل وارث في درجتهما قرباً مع الميت فالمال كله لهما اولها
الصفحه ٤١ :
( والله اعلم ) في
نقص نصيب الانثى عن الذكر ان الرجل يعول عائلة يجب عليه الانفاق عليها فهو اكثر
الصفحه ٤٨ : الاضطهاد والقسوة فلكونها شريكة الرجل في الحياة فلا يحق له ان يستعبدها او يحقرها والرجل كان يعمل ما يعمله