الصفحه ٥ : والصحف
الاجتماعية عرف ان المرأة قبل اشراق نور السلام على وجة المعمورة لم يكن لها شأن يعتني به لدى الأمم
الصفحه ٦ : المرأة او غيرها وانما نذكر حال المرأة عند الامم المتدينة ليظهر فضل الاسلام على غيره من الاديان الاخر
الصفحه ٨ : القماش الغليظ خوفا من النجاسة بمسها او بمس خيمتها حتى انهم كانوا يجتنبون الهواء الذي يمر عليها ( واما
الصفحه ٩ :
عقم النساء من
المصائب ولحرصهم على الكثار النسل كان تعدد النساء عندهم سنة متبعة وللبرهمي
الصفحه ١٠ : عندهم منحطة جداً فلا يمكنونها الا من خدمة الرجل ولما الغى الرؤساء دينهم بيع المرأة اوجبوا عليها ان تدفع
الصفحه ١١ : ( التلمود ) وهو التزويج بعدد من النساء على قدر ما يستطيع الرجل من اطعامهن والانفاق عليهن وعندهم الامرأة تحرم
الصفحه ١٣ : بها غيرها او حيوانا من الحيوانات وكان بعضهم يتطير من ولادتها ويستبدل بها على الشرور . وربما استتر من
الصفحه ١٤ :
يحفر الحفرة لابنته
ويدفنها في تلك الحفرة يحثو عليها التراب وهي تنظر اليه الى ان يغطيها
الصفحه ١٨ : بالرضا فيلقى عليها ثوبه عند موت بعلها يمنعها من الناس وحينئذ يتزوجها اذا اعجبته او يزوجها غيره ويأكل
الصفحه ١٩ :
يلطمن حر وجوههن على فتى
عف الشمائل طيب الاخبار
افبعد مقتل مالك بن
الصفحه ٢٢ : ءً )
وابطل عادة الؤد واعدام البنات ووجه التوبيخ والتبكيت على فاعلى ذلك بقوله عز من قائل ( وَإِذَا الْمَوْ
الصفحه ٢٣ : بالانثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به ايمسكه على هون ام يدسه في التراب الا سا
الصفحه ٢٤ : بالاناث قبل الذكور جبراً لخواطرهن وتحبيباً لهن عند الاباء والامهات وغيرهما ووصاياه صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٥ : الله عليه وآله ( ما اكرم النساء الا كريم وما اهانهن الا لئيم ) وقد اصلح دينه الكريم امر الزواج واصلح
الصفحه ٢٨ : الزواج على الحب الحقيقي وحدد تعدد النساء بما يحفظ حقوق للمرأة والرجل معا فقال تعالى ) فانكحوا ما طلب لكم