الصفحه ٣٦ : ء النهي المحرم فيمن ضيق على الزوجة ليطلقها باسقاطها صداقها او بعضه عنه فقال تعالى ( وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ
الصفحه ٤٢ : عند المرأة منها عند الرجل فهي لا تستطيع ان تدرك رائحة عطر الليمون على بعد مخصوص وكذلك استشهد البقية
الصفحه ٤٤ : من الخمار ودون الرداء تلويه المرأة على رأسها وتبقى منه ما ترسله على صدرها . وقيل الجلباب الملحفة
الصفحه ٤٥ :
الاسلام كانت المرأة
منهن تخرج من غير حجاب على ما كان عليه بعض عرب الجاهلية لا فرق بين الامة
الصفحه ٥٤ :
ما اطلعنا عليه في
فرصة اخرى نشاء الله تعالى والذي نريد ان نورده الان في هذه الرسالة هو شي
الصفحه ٥٥ :
عدم وقوفنا على كنه
حقائقها ومعانيها تحملنا على ان تنسبها اليه ـ الى ان قال ـ انكم تظنون ان
الصفحه ٥٦ : مسئول عنه بدلا من ان نضحى الطهارة على مذبح للتوحش والهمجية . اذن ان تعدد الزوجات عندكم هو الذي قتل
الصفحه ٦٩ : الحكومات الغربية لما رأت ضرورة المجتمع للطلاق ادخلته رسما في قوانينها بالرغم على الكنائس المانعة وآخر احصا
الصفحه ٧٠ : العظيم في ترتيب احوالنا هو الذي دعا المرأة لمشاركة الرجل في علو مجده وباذخ رفعته وسهل عليها سبيل التعالى
الصفحه ٧٢ : عليها حتى انقضاء الأجل )
وعن الكاتبة الشهيرة ( اني وورد )
الانكايزية انها قالت اذا اشتغلت بناتنا في
الصفحه ٧٧ : بخلاف ذلك يعبرون عنها بعبارات تدل على مقدار منزلتها عندهم وان هذه المدينة الخلابة لعقول ضعفاء الارادة
الصفحه ٧٨ :
لا يكون هو عين ما
يحكم عليه الرجل كذلك بحيث ان المرأة بالنسبة الينا يمكن ان تعتبر غير مؤدبة
الصفحه ٨٠ : العقل السليم على انها وهي الجنس الوضيع عند القدماء لم تخلق لتكون محل الأعتبار وموضع الأحترام ولا لترفع
الصفحه ٨٣ :
القلوب التي في الصدور ) ولنتختم
رسالتنا هذه حامدين لله ( جل شأنه ) على نعمة الاسلام مصلين ومسلمين على
الصفحه ١ : )
بقلم
فضيلة الملامة الجليل الشيخ
جعفر النقدي
قدس سره
(
الطبعة الثانية على نفقة )
السيد مرتضى