الصفحه ٣٠ :
قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا
مِنْ أَمْوَالِهِمْ
الصفحه ٧ :
احد ملوكهم ( پرويز
) كانت له اثنى عشر الف امرأة والرعية تبعت الملوك فكان الوجيه منهم
الصفحه ٢٤ :
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) وقال تعالى ( أَنِّي لَا
الصفحه ٣٣ :
غير ذلك فكان له ان
يراجعها قبل انقضاء العدة (١)
والمرة الثانية انذرا ولذلك حذره بقوله
الصفحه ٤٥ : الله تعالى الحرائر بالستر والاحتشام . وقال عز من قائل ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
الصفحه ٥١ : او المرأة فيها المرض المانع من الدخول والزوج مقتصر على واحدة ولم تبح شريعته له الطلاق فماذا تفعل تلك
الصفحه ٢ :
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ
الرَّحيمْ
الحمد لله وبه استعين واصلي وسلم على
نبيه محمد سيد
الصفحه ٥ :
ارجو ان اكون بعملي
هذا قد خدمت الحقيقة واستمد من الله التوفيق وهو حسبي ونعم الوكيل نعم
الصفحه ١٣ : ولدت له بنت حياء من الناس كأنه جنى جناية او اذنب ذنبا لا يغتفر ومن العرب من كان يقتل البنات خوف الفقر
الصفحه ٥٤ :
ما اطلعنا عليه في
فرصة اخرى نشاء الله تعالى والذي نريد ان نورده الان في هذه الرسالة هو شي
الصفحه ٥٧ : بالاسترزاق له وان في بعض الاختلافات يفضل يمين المرأة على قسم الرجل ) ـ انتهى محل الحاجة من الخطبة ـ وقال
الصفحه ٦٢ : كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن
تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا )
ويقول ( وَمِنْ آيَاتِهِ
الصفحه ٦٣ : البلاد المسيحية وصار فيها كضربة لا تطاق . وهو في البلاد الاسلامية لا يعرف له اسم على الاطلاق ولعمري الحق
الصفحه ٦٤ : الرجل معاشرة زوجته بالاحسان وليس له ان يأخذها معه اذا سافر لبلد ما ـ يعني اذا اشترطت عليه ان لا تفارق
الصفحه ٦٥ : لم يكن قادراً على كل ذلك فلا يباح له ان