الصفحه ٢٢ : إِنَّا خَلَقْنَاكُم
مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ )
الاية ، ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ
الَّذِي
الصفحه ٤٥ :
الاسلام كانت المرأة
منهن تخرج من غير حجاب على ما كان عليه بعض عرب الجاهلية لا فرق بين الامة
الصفحه ٤٩ :
في الغالب يستعملن
العقاقير المانعة من الحمل ولان الزانية على فرض حملها لا تتمكن من الحاق
الصفحه ٦١ :
الزوجات والطلاق
والتسري والاسترقاق لانه مباح لهم ولن يبرح من خلدنا ان هذه الامور قد استعملها
الصفحه ٧٤ : للاسقاط لرأينا اضعاف ما نرى الان ولقد ادت بنا الحال الى حد من الدناءة لم يكن تصوره في الامكان حتى اصبح
الصفحه ٧٩ : » احتكرت المرأة الكلام ثم عجبت للرجل كيف لا يتكلم ) فمن هذه العبارات وامثالها يتضح لدى المفكر ما للمرأة من
الصفحه ٣ : وهل يدهشك ما تشاهدين من تعبد هذا العربي وهل تستغربين صلواته فقالت لا بل استحسن عمل المسلمين هذا في
الصفحه ٦ : عندهم لانهم لم يكونوا مقيدين بقانون خاص يردعهم عما يأتونه من المنكرات ويمنعهم عما يعملونه من الهمجية مع
الصفحه ٧ : يقترن بمائة من اللنساء او اكثر وربما كان المقدار الكافي منهن من محارمه كالامهات والاخوات والعمات
الصفحه ١٠ : البوذية مستسلمة لهذا الاحتقار مقرة للرجل بالعبودية لا تطمع في ميراث ولا تملك شيئاً من اسباب الحياة والحجاب
الصفحه ١٢ : ملتصق بها من الفطرة وانها غير طاهرة ونظراً الى التعاليم المسيحية الاولى التي القيت على سواحل غاليلية على
الصفحه ١٥ :
اختارت من سباها وهو
عمر بن الشمرخ اليشكرى فنذر قيس ان يأد بناته واقتدى به الناس (١)
ولم
الصفحه ١٧ :
تجد سبيلا الى
العفاف وكان الرجل يطلق الامرأة متى اراد ويراجعها قبل انقضاء العدة من غير
الصفحه ٢٦ :
الشرعي واوجب الحد
على الزناة من الرجال والنساء فجاء في كتابه الكريم ( وَلَا تَقْرَبُوا
الصفحه ٣٤ :
الا ان توجب هي
خروجها بشيء ينافي ابقائها قال تعالى ( لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا