الصفحه ٢٣ :
وكذلك في الآية
قبلها والاملاق هو الفقر والعرب تسمى البنت ولداً ومن ذلك قول بعضهم وقد بشر ببنت
الصفحه ٢٤ : بوالديه في قوله جل وعلا ( وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا
يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا
الصفحه ٦٢ :
نحن لا نجهل ان القران بميز الرجل تلك
الميزة المعطاة من الطبيعة ولكن القران يختلف عن التوراة في
الصفحه ٥٤ : م ( ان لأغلب الايات في القرآن معان لا ندركها نحن الغربيين لانها لا تتفق مع أفكارهم وأخلاقنا الحاضرة فجل
الصفحه ٦١ : » في مقالة القرآن في معجم الفلسفة ( لقد نسبنا الى القرآن كثيراً من السخائف وهو في الحقيقة خال منها ان
الصفحه ٥٨ :
الاقرب نسبا للميت
كان يرث النساء نساء الميت في جملة ما يرث من مال ورقيق وعندما نهض محمد
الصفحه ٥٩ : ان القرآن لم يأمر بتعدد الزوجات بل جاء بالخطر مع الوعيد لمن لا يعدل في الآية المتقدمة ولذلك كثير من
الصفحه ٧١ :
حالة يقبلها العقل ولعلمت
ان الحالة الحاضرة لم تكن غير بقية من همجية القرون الوسطى حالة مصطنعة
الصفحه ٥٦ :
مسئولية خروجنا عنها
. اوليس جديراً بنا ان نثبت مع القرآن بان لكل ام زوجا ولكل ولد ابا هو
الصفحه ٢٥ :
امتلأت بها كتب
الحديث فمن ذلك قوله (ص) ( استوصوا بالنساء خيراً فانهن عوان عندكم ) وقوله صلى
الصفحه ٤ : ان المرأة لا نصيب لها في الجنة فيكذبه قوله تعالى « لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ
مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ
الصفحه ٣١ : بذلك قدرت عائشة ذلك لرسول الله (ص) فكان ذلك السبب في نزول قوله
الصفحه ٤٤ : الالهية ان جاء وجوب الحجاب للمرأة في الاسلام فقال عن من قائل ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ
الصفحه ٣٢ : اهل البيت (ع) ( واهل البيت ادرى عافيه ) لان المرة تفيد الوحدة وهي لم تتحقق الا بايقاعها منفردة وقوله
الصفحه ٢٩ : على المرأة اماً كانت او زوجة او بنتا واذا لم ينفق اجبر من قبل الحاكم الشرعي حتى انه جاء في تفسير قوله