الصفحه ٩ : كانت عندهم في سقوط لا نهاية له وعوائدهم الاجتماعية لا تعتبر المرأة الا كالحيوانات العجم فهي عندهم غير
الصفحه ٢٨ :
سَلَفَ
) وحرم الاسلام
نكاح الشغار فقال رسول الله (ص) ( لا شغار في الاسلام ) وامر بان يكون عقد
الصفحه ٤٠ : الواحدة النصف وهاتان القسمتان بالفرض واذا لم يحصل وارث في درجتهما قرباً مع الميت فالمال كله لهما اولها
الصفحه ٤١ :
( والله اعلم ) في
نقص نصيب الانثى عن الذكر ان الرجل يعول عائلة يجب عليه الانفاق عليها فهو اكثر
الصفحه ٤٨ : الاضطهاد والقسوة فلكونها شريكة الرجل في الحياة فلا يحق له ان يستعبدها او يحقرها والرجل كان يعمل ما يعمله
الصفحه ٤٩ :
في الغالب يستعملن
العقاقير المانعة من الحمل ولان الزانية على فرض حملها لا تتمكن من الحاق
الصفحه ٥٥ : تعدد الزوجات اوصل المسلمين الى الانحطاط ليت شعري الم يكن هذا الشأن عندما كان التمدن الاسلامي في اعلى
الصفحه ٧٢ :
العالية في المدن ،
والفلاحة لاقل شيء تقول لزوجها خذ قمصانك وسراويلك لاني تاركة اياك وذاهبة مع
الصفحه ٧٤ :
الخادمات في البيوت
ومن اكثر السيدات المعروضات للانظار ولو لا الاطباء الذين يعطون الادوية
الصفحه ٧٩ :
والبكرة ) ويقول
دوماس ( يؤثر النساء ان يغتبن في فضيلتهن على ان يطعن في فكرهن وجمالهن « ويقول
الصفحه ٨٠ :
الفيلسوف الألماني «
كلمة عن النساء » ( يسمون المرأة في اوربا بالسيدة ويحلونها محلا لا يقبله
الصفحه ٨٣ :
عقله ويشهد به
وجدانه من ان المرأة في اي دين من الاديان نالت من حقوق البشرية وشؤن الانسانية
الصفحه ٢ : آونة واخرى عن كتاب النصرانية ودعاة التبشير ومن حذاه حذوهم من ادعياء الالحاد من قولهم ان المرأة في
الصفحه ٧ : بيتها . واباحت نظاماتهم بيع المرأة وشرائها ومن تعاليم ( مزدك ) الذى ادعى انه يوحي اليه اشتراك الناس في
الصفحه ٨ :
ادوارها الطبيعية
تبعد عن المنازل وتقيم في خيمة صغيرة في الضواحي يسمونها ( داخمي ) لا